الصفحه ٤١٠ :
والقصّة ـ في نزول السورة ـ هي : مرض
الحسن والحسين عليهماالسلام
، فعادهماجدّهما النبي (صلى الله
الصفحه ٤٥٢ : ، وأيم الله ، لو كانت سرقته لقطعتها من حيث أقطع
نساءكم».
ثمّ القرآن وما يوجد فيه من مغازي
النبيّ (صلى
الصفحه ٣٧٩ : : جعله عالياً(١).
وفي حديث الجنان : «إنّ رسول الله (صلى
الله عليه وآله) سُئل عن قول الله تعالى
الصفحه ٤٢٩ : جراحة في سبيل الله.
٤٥ ـ والأمر بالمعروف.
٤٦ ـ والنهي عن المنكر.
٤٧ ـ وإقامة الحدود ولو على نفسه
الصفحه ٣٨٧ : عليهمالسلام.
(وَاذْكُرِ اسْمَ
رَبِّكَ)
: لمّا كان ذكر الشيء خطوره في القلب مع نحو من الخشوع له ، وتقدّس الله
الصفحه ١٢٩ : الرسالة تحت عنوان
: الجوابات
في خروج الإمام المهدي عجّل الله فرجه(٢)
، وذكرها الشيخ أقا بزرگ الطهراني
الصفحه ٣٢٣ :
يشكو إلى الله ويستكين
يشكو إلينا جائِعاً حَزين
كلُّ امِرِئ
الصفحه ٣٨٣ : أنّ لا سيّئة لهم ، وإلاّ لعلّق عليها كما في وقاهم السيّئات(٢)
، فوقاهم الله سيّئات ما كسبوا.
وكتب
الصفحه ٣٥٣ : ظهور الضرّ ، ومنه الشرّ. وقال عليهالسلام
في يوم صفّين :
فما برحوا حتّى رأى الله صبرهم
الصفحه ٣٤١ :
وعن أبي جعفر عليهالسلام قال : «كان رسول
الله (صلى الله عليه وآله) عند عائشة ليلتها ، فقالت
الصفحه ٣٤٤ : كذّب النبيّ (صلى الله عليه وآله) وكذّبنا وليس من ولايتنا على
شيء ، ويخلّد في نار جهنّم ، قال الله تعالى
الصفحه ٣٧٢ : أُلبسوا وطيّبو وأهدوا إلى آبائهم ، فهم ملوك في الجنّة مع آبائهم ، وهو
قول الله تعالى : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٥٠ : الله أو الأبرار كما في الأوّل ، وعلى الأوّل يحتمل الأبرار كما سبق.
(يُوفون بالنذرِ) : مستأنفة للبيان
الصفحه ٣٤٠ : ؟
قال : «يحمد الله على كلّ نعمة عليه في
أهل ومال ، وإن كان فيما أنعم عليه في ماله حقّ أدّاه
الصفحه ٢٥٧ :
يعامل المطيع في حسن
الجزاء معاملة الشاكر»(١).
وفي قوله تعالى : (الله
نُورُ السَّماوَاتِ