الصفحه ٣٢٦ : تدخل على اسميّة خبرها فعل ؛
إذ بها تتذكّر عهدها فتحِنّ إليه.
وقيل : إنّها بمنزلة إنّ ، وكفى بها
رابطة
الصفحه ٢٢٨ : كتاب التبيان
، فإنّه الكتاب الذي يقتبس منه ضياء الحقّ ويلوح عليه رواء الصدق ، قد تضمّن من
المعاني
الصفحه ١٤٣ :
الإفصاح
، لأنّ موضوع كلا الكتابين الإمامة والخلافة إلاّ أنّ كلاًّ منهما كتاب مستقلّ
بذاته ، فإنّ
الصفحه ١٧٤ : أنّه
قد أخذ الروايات من أهل السنّة في بعض المواضع ولكنّ الذي يظهر من نقله هو أنّ
أكثر مدوّنات هذا
الصفحه ٧٥ : ١٠٨٥ هـ أيضاً ؛ وإليك طريقه إلى رواية كتاب القصص
الموجودة في مشيخة خاتمة
الوسائل والإجازة المذكورة
الصفحه ٦٤ : كتابنا هذا والذي سيأتي إن شاء الله.
وقد وقع ابن أُورمة في كثير من طرق كتاب
قصص
الأنبياء ، وهي كما في
الصفحه ١٨٥ :
عثمان ، تبعيد أبي ذر
من قبل عثمان ، هذا في حين جاءت المجالس الأخيرة لهذا الكتاب بعيدة كلّ البعد
الصفحه ٣٦٢ : »(٣).
حال عن المفعول الأوّل لا صفة للثاني ،
كما جوّزا في ف(٤)
ون(٥)
، وإلاّلا يفصل الفاعل ؛ لكونه مسنداً
الصفحه ٢٠٧ : (ت ١١٥٠ هـ). وهو كتاب تفسيريّ
في آيات الأحكام مرتّب ترتيباً موضوعيّاً على أُسلوب الكتب الفقهية. اعتمد فيه
الصفحه ١٥٤ : جملة مصادر التاريخ
الإسلامي لاحتوائها على محتويات كتب مفقودة(١).
إذا أردنا أن نعرف المصادر التي
الصفحه ٤٩٨ :
٦٨
وخبر الدوحة في الغدير
فإنّه نصّ من القدير
والمصطفى المعلن في
الصفحه ٤٠٩ : المرسلين الرسول الأمجد ، الذي سمّي في السماء بأحمد ، وفي الأرض
بأبي القاسم محمّد (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٢٩ : ، وإذا أراد الشيخ المفيد أو أي عالم
آخر أن يشحذ قلمه في هذا الموضوع لما استطاع أن يأتي بأحسن من هذا
الصفحه ١٦٣ : عليهالسلام
إلى آخر الكتاب ، وقد نقل ابن قولويه هو الآخر أيضاً عن الشيخ الكليني(٤).
ثمّ إنّ الشيخ المفيد على
الصفحه ١٦٥ : تكون روايات هذا الفصل إلى آخر الكتاب ـ فيما نقل عن الفضل ـ قد
أخذت من هذين الكتابين ، ولا يخفى أنّ