الصفحه ٢٠٠ :
، وكتاب تفسير
العيّاشي ، مع كتب أُخرى خاصّة بالأخبار
والروايات.
وكان منهج المصنّف منصبّاً على عرض
الصفحه ١١٥ : سيرة سائر الأئمّة عليهمالسلام
، إنّ المواضيع التي اعتمد عليها في هذا الكتاب وجاءت بصورة مشتركة في جميع
الصفحه ٢٧ :
حول كتاب النبوّة :
أ ـ نسبة الكتاب إلى الصدوق.
ب ـ موضوع الكتاب.
ج ـ وصف الكتاب
الصفحه ٥١١ : .
أعيد إعداد الكتاب وتصحيحه وتحقيقه وتنسيقه
على الحرف الأوّل من الكلمة بترتيب حروف الهجاء بعد ما كان
الصفحه ١٣٥ :
من الواضح أيّ عنوان
كان قد انتخبه لهذا الكتاب ـ بل إنّ هذا العنوان قد تمّ اختياره من قبل
الصفحه ٥٣ : آخر رواه الصدوق في
كتاب عيون
أخبار الرضا عليهالسلام وهو هكذا :
«حدّثني عبد الواحد بن محمّد بن عبدوس
الصفحه ٥٠٩ : إجابة لطلب من سأله ذلك مشيراً إليه في أوّل الكتاب بقوله : «سألتني ـ
أيّدك الله بتوفيقه ـ أن أورد لك
الصفحه ١٧٩ : ـ بل استند
إلى روايات أهل السنّة أيضاً إن كان بما يرتبط بتلك المواضيع أو بما يرتبط بالكثير
من غيرها
الصفحه ٢٠٦ :
الذي وقّعه بتأريخ ٢١ محرّم سنة ١١٠١ هـ ، والكتاب هو تفسير روائي وجيـز يلخّص
كتاب نهج
البيان عن كشف
الصفحه ٢٥٠ : .
والمعنى أنّ إطلاق الآية مقيّد بما إذا لم يتُب ، والقتل تمّ بسبب إيمان المقتول.
وفي ذلك رواية عن الإمام
الصفحه ١٤٦ : قد جاء ذكرها في كتاب الإرشاد
ضمن حياة أمير المؤمنين عليهالسلام
ولكن هذا الموضوع لا يمكن أن يكون
الصفحه ١٤٨ : .
وممّا يؤيّد ما قلناه من أنّ الشيخ
المفيد لم يكن هدفه كتابة التاريخ هو انتخابه لبعض العناوين لرسائله أو
الصفحه ١١١ :
الجارودية(١)
، وهي رسالة في أبي الجارود وفرقة من الزيدية كان أبو الجارود مؤسّسها(٢)
، أو مثل كتاب المسائل
الصفحه ١٥٥ : منها البيان
والتبيين(٣).
ولم يكن موضوع هذا الكتاب تاريخيّاً ،
بل اشتمل على مواضيع مثل : الألبسة
الصفحه ٦٥ :
وهاجر إلى الكوفة
وأقام بها.
وذكر بعض أصحاب النسب أنّ في أنساب
الأشاعرة : أحمد بن محمّد بن عيسى