الصفحه ١٧٣ : الأسباب التي ألّبت الناس على
عثمان استفاد من روايات أهل السنّة مؤكّداً على أنّه نقلها من راو ينتسب إلى أهل
الصفحه ٤٢ :
عليهم أفضل الصلاة
والتحيّات.
فلابدّ لنا قبل البحث عن مصادر الصدوق
في كتاب النبوّة
أن نذكر
الصفحه ١٨٢ : الدين(٣)
، ولا يخفى أنّ عدم الجواز هذا نراه واضحاً في كثير من الروايات(٤).
بناءً على هذا فإنّ التقية
الصفحه ١٧٥ :
وفي ما يمكن أن
يستخلصه من هذه الآثار والأخبار ، وإنّ هذا التوجّه منه لدور العقل لا نراه في
آثاره
الصفحه ٢٥١ : على الأحكام الشرعية.
والمستدلّ بالكتاب على ما ذكرناه يحتاج إلى أن يعرف من علومه خمسة أصناف : العامّ
الصفحه ٥١٤ :
احتوى الكتاب على مقدِّمة للمحقّق في
سبعة فصول هي : حالة العرب بين الجاهلية والإسلام
الصفحه ٢٥٩ : : (الْحَمْدُ
لله الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجا *
قَيِّماً)(٥)
معناه
الصفحه ٥٤ : كتاب ابن أبي عمير وتعدّد طرقه إليه
ـ كما مرّ ـ ، وأيضاً من أنّ الفضل يعدّ من رواة ميراث ابن أبي عمير
الصفحه ١٦٨ :
مجرّد ذكر اسماء الأشخاص لا يمكن من خلاله تحديد الكتاب الذي اعتمده لذلك الشخص ،
مضافاً إلى أنّه قد يكون
الصفحه ٥٢٤ :
*القانون الدولي في
الإسلام.
تأليف : الشيخ عبّاس علي العميد
الزنجاني.
كتاب في الحقوق
الصفحه ١٦٢ : إلى أيّ كتاب من كتبه ، إلاّ أنّنا إذا قسنا مواضيع مقاتل الطالبيّين
مع مواضيع الإرشاد
لتوصّلنا إلى أنّ
الصفحه ١٦٧ : (٤)
، وإنّ الكتاب الذي نسبوه له بعنوان (مجالسه مع المخالفين في معان مختلفة)(٥)
لابدّ وأن يكون مشتملا على
الصفحه ١٥٧ : (٢)(٣)
، ولايستبعد وجود كتاب أبي مخنف الذي روى عنه الكلبي عند الشيخ المفيد ، أو أنّه
استفاد من كتاب مقتل
الحسين
الصفحه ٢١٨ : »(١).
والقاعدة عند الإمامية أنّ الروايات
ينبغي أن تطبق على القواعد الشرعية والعقلية ويرجّح الصحيح منها. وعلى أيّة
الصفحه ١١٣ : الآثار.
ولابدّ من الإشارة هنا إلى أنّ الشيخ
المفيد كلّما خاض تحقيقاً في موضوع من مواضيع التاريخ