الصفحه ٤٩ : (المتوفّى ٣٨١ هـ) طريقه
إلى روايات ابن أبي عمير في المشيخة وهو ما يلي :
«وما كان فيه عن محمّد بن أبي عمير
الصفحه ٢٨٢ : التوقّف فيها
، وقد ذكرنا ضمن ترجمة الشيخ ابن إدريس الحلّي هذه المسألة ورأي العلماء وأصحاب
التحقيق فيها
الصفحه ٩٤ :
وسمّي بـ (ابن المعلّم) نسبة إلى والده
حيث كان مشتغلاً بالتعليم في واسط(١).
وأخيراً فإنّ أهمّ
الصفحه ٣٢٨ :
وحدها ، مع ما فيه
على الخلاف في وجود الكلّي الطبيعي ، فليتأمّل. وهو بعيد عن الآية.
واللام
الصفحه ٦٢ :
عن ابن الوليد أنّه قال : محمّد بن أُورمة طعن عليه بالغلوّ ، وكلّ ما كان في كتبه
ممّا وجد في كتب
الصفحه ٢٨٠ : جدير به وله مستحقّ ـ ومنهم تلميذه
ابن داود في رجاله(١)
قائلاً :
«أحمد بن موسى بن جعفر بن محمّـد بن
الصفحه ١٠٥ :
العباسيّة حتّى
استولى (معزّ الدولة) على جميع شؤون بغداد مع ابن أخيه (عضد الدولة) وسلبا من
الصفحه ٧٨ : بن
أبي المعالي
عن شمس الدين أبي عبد الله السيّد محمّد
بن أحمد بن أبي المعالي ابن جعفر بن علي
الصفحه ٢١٣ : فيه وكيع
: كان كذّاباً. وقال النسائي : كان مقاتل يكذب. وعن يحيى قال : حديثه ليس بشيء.
وقال ابن حيّان
الصفحه ٤٠٠ :
المكتب الإسلامي ،
بيروت ١٤٠٧ هـ.
٦٠ ـ زبدة البيان في أحكام القرآن
، لأحمد بن محمّـد الأردبيلي
الصفحه ١٩٠ :
١٠
ـ انديشه واقع گراي ابن خلدون ،
لنصّار ناصف ، ترجمة يوسف رحيم لو ، الطبعة الأولى ، طهران ، مركز
الصفحه ٣٦٧ : (٢).
وقال ابن عبّاس : كلّ ما ذكر الله في
القرآن ممّا في الجنّة وسمّاه ليس له مثل في الدنيا ، ولكن سمّاه الله
الصفحه ٣٣ : أبواب كتابه ، فالكتاب
كلّه في تقسيم المؤلّف في أربعة أجزاء.
كما أنّ ابن طاوس يروي خبراً في كتاب إقبال
الصفحه ٢٧٢ :
ترجمة ابنه الحسن
أنّه ابن عمّ السيّد ضياء الدين وعميد الدين ولدي السيّد مجد الدين أبي الفوارس
الصفحه ٣٩٢ : ء السبعة ٦ / ٣٦١ ، وأبو زرعة في حجّة القراءات : ٧٤١ ،
وابن أبي مريم في الموضح في وجوه القراءات ٣ / ١٣٢٥.