الصفحه ٣٥١ : ء ؛ لأنّه ينهى النّفس عن الهوى كما يلوح من العطف في الآية
، ولقد قال سبحانه : (ولمن خاف مقام ربّه
جنّتان
الصفحه ٣٥٧ : رضاه ، أو وجوده ، أو
ذاته ، أو مقحم ، أي لله.
وفي الصحاح : ويقال هذا وجه الرأي ، أي
هو الرأي نفسه
الصفحه ٣٥٨ :
وفي القاموس : الوجه معروف ومستقبل كلّ
شيء ونفس الشيء(١).
وفي نهج البلاغة : «فاتقوا الله عباد
الصفحه ٣٥٩ : الليل.
وأقمطرّ اليوم : اشتدّ ، واقمطرّت
العقرب : إذا عطفت ذنبها وجمعت نفسها.
وعن الزجّاج : في
الصفحه ٣٧٦ :
ويحتمل أن يكون مضمون : (فَلاَ
تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفُيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُن)(١)
، أو
الصفحه ٣٨١ : مفرداً ، ولو
بتأويله بالمضارع أو دلالته على الماضي.
(وَسَقَاهُمْ رَبُّهُم) : أسنده إلى نفسه أي بيده
الصفحه ٣٨٥ : اختصاص الله بالتنزيل ،
ليتقرّر في نفس رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنّه إذا كان هو المنزّل لم يكن
على
الصفحه ٣٩٢ : عليهالسلام(٧).
فتدبّر.
(وَمَا تَشَاؤُوْنَ) : إخبار بالغيب ، وفيه فوائد منها :
تطييب نفس الرسول (صلى الله
الصفحه ٤١٠ : بن أبي طالب عليهالسلام أجَّر نفسه ؛ ليسقي
نخلا بشيء من شعيرليلة حتّى أصبح ، فلمّا أصبح وقبض الشعير
الصفحه ٤٢٧ : ).
٢ ـ وبذل نفسه دونه.
٣ ـ والحفيظة.
٤ ـ ودفع الضيم عنه.
٥ ـ والتصديق للرَّسول (صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٤٢٨ :
٢١ ـ وإطعام الطعام على حبّه.
٢٢ ـ وهوان ما ظفر به من الدّنيا عليه.
٢٣ ـ وتركه أن يفضّل نفسه
الصفحه ٤٢٩ : جراحة في سبيل الله.
٤٥ ـ والأمر بالمعروف.
٤٦ ـ والنهي عن المنكر.
٤٧ ـ وإقامة الحدود ولو على نفسه
الصفحه ٤٣٠ :
٥٤ ـ وطلّق(١)
نفسه عن دنياهم.
٥٥ ـ ولم يرتش(٢)
في أحكامهم.
٥٦ ـ وزكاء القلب(٣).
٥٧ ـ سعة
الصفحه ٤٣١ : إدماجهما من إحكام الخلق ، لم يأخذ بيده أحداً قطّ إلاّ حبس نفسه ، فإن زاد
قليلاً قتله.
قال ابن دأب : فقلنا
الصفحه ٤٣٢ : اللّيلة؟ فقطعوا له قضبان الشجر ، فضرب حتّى كادوا يأتون على نفسه ، ثمَّ أفلت
من أيديهم وأرسل إليه رسول الله