الصفحه ٢٨ : الإسترآبادي
(من أعلام القرن العاشر).
إحالات الصدوق إلى
كتابه :
وكذلك أحال الصدوق نفسه إلى كتابه هذا
في
الصفحه ٤٧ : إلى مصنّفه.
نعم شيخ الإجازة إمّا يجيز كتاب نفسه
(يعني هو المؤلّف) ، وفيه يشترط ثبوت وثاقته كغيره من
الصفحه ٦٣ : ، وما رأيت شيئاً ينسب إليه تضطرب فيه النفس إلاّ أوراقاً في
تفسير الباطن ، وما يليق بحديثه ، وأظنّها
الصفحه ٦٧ :
كما ظهر لك أنّ هذه الطرق هي نفس طرق
الطوسي في فهرسته
إلى كتب ابن عيسى.
كما وتتشعّب الطرق بعد
الصفحه ٦٩ : : «بإسناده عن» والمراد منه الإسناد المذكور فيما قبله إلى هؤلاء المشايخ
والأصحاب ، كما فعل ذلك في نفس طرقه إلى
الصفحه ٩٣ :
نفسه سعيد بن جبير التابعي المشهور والعالم المجاهد الذي قتل على يد الحجّاج بن
يوسف الثقفي(٢).
إنّ هذا
الصفحه ١٠٩ : ، وفي نفس الوقت يُعدُّ
مؤلِّفَيهما من كبار علماء رجال الشيعة ، وبناءً على ذلك فإنّهما قد حازا على
منزلة
الصفحه ١١١ : عبارة عن مؤلّفات في ردّ آثار وآراء الآخرين ونقض ما كتبوه ، وفي أكثرها نرى
أنّ العناوين أُضيف إليها نفس
الصفحه ١١٧ : نفس الكتابين المشار إليهما آنفاً المطبوعين في مجلّد واحد ،
فالكتاب الأوّل كلامي والثاني تاريخي والكتاب
الصفحه ١٢٠ : نفس هذا
الكتاب(٩).
وعلى كلٍّ فإنّ أكثر هذه الأسماء منسوبة
إلى الأماكن والأشخاص الذين سألوا الشيخ
الصفحه ١٢٣ :
هذه الأبواب ...»(١).
ولعلّ الكتاب الذي وعد بتأليفه هو نفس الإيضاح في الإمامة
الذي ذكره كلّ من
الصفحه ١٢٥ : أيضاً لم يذكرها بهذا
العنوان ولكن ذكر رسالة بعنوان : مناظرة الشيخ المفيد مع الرجل البهشمي(٢)
، وهي نفس
الصفحه ١٣٥ :
١٣١٣ هـ ، وفي نفس هذه السنة طبعت في تبريز طباعة حجرية ، ثمّ طبعت في طهران وقم
في سنة ١٣٩٣ هـ و ١٣٩٦ هـ
الصفحه ١٣٧ :
: المسألة
المقنعة في إثبات النصّ(١)
، ولم يتّضح لنا هل كان قصده نفس هذه الرسالة أو رسالة أُخرى(٢)
، أمّا
الصفحه ١٣٩ :
شهرآشوب(١)
كتاباً تحت عنوان : الفصول
من العيون والمحاسن ، فلا بدّ أن يكون
هو نفس الكتاب المشار