الصفحه ٤٣١ : وبعدهما عوالم كثيرة متعاقبة ، وكذا الملائكة السماويّة والأرضيّة
سوى ما أثبته الحكماء ، وعدا ما أدركه
الصفحه ٣٤٠ :
عليها غيره ، ونظيره البحث
عن العوالم الطبيعيّة ، والفلكيّة ، وما يمتّ إليها بصلة مباحث علميّة لا
الصفحه ٤٣٢ : آدم عشر حيوانات البحور وهؤلاء كلّهم عشر ملائكة الأرض المُوكّلين فيها ، وكُلّ
هؤلاءِ عُشْر ملائكة سما
الصفحه ٩٨ : ابْنَ
مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَن يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّماءِ) (٢)
قال عيسى
الصفحه ٤٩ : وأربعمائة.
(٤) الأنساب للسمعاني
١٣ / ١٣٧ ، وسمّاه : أبو الفتح محمّـد بن عليّ بن ابراهيم النطنزي
الصفحه ٨١ : وتعريبه الذي كتبه بعده وسمّاه
: الفصول
التامّة في هداية العامّة.
ويروي عنه جمع كالسيّد أبي الرضا فضل
الصفحه ١٣١ : مِنَ السَّماءِ
مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذلِكَ لاَيَات لِقَوْم
الصفحه ١٥٤ : في المقدّمة : «وإنّ أعظم العلوم الدينية
قدراً وأنورها في سماء المعرفة بدراً هو تفسير كلام الله الملك
الصفحه ٢٠١ : :
إن كنت تسعى للسعادة فاستقم
تنل المراد ولو سموت إلى السما
أَلِفُ الكتابة
الصفحه ٢١٦ : إليه طيب الكلم
يصعد في سماء علم من علم
آخرها :
ناظمه خادم علم الدين
الصفحه ٢٤٣ :
سمّاه المصنّف عند أواخر تأليفه له باسم
: سبيل الرشاد ، نصّ على ذلك في كتاب الإرث منه ، الموجود
الصفحه ٢٩٤ : ء في الأرض
ولا في السماء ...) وبعد فيقول أضعف عباد الله القوي محمّـد بن يوسف الطبيب الهروي
...) وهذه
الصفحه ٣٠٥ : ، وحليتها في جملة الكمال بحلية حمد الله ذي العزّ والجلال
...) سمّاه مؤلّفه كشف
الآيات ، وفرغ منه في أصفهان
الصفحه ٣١٩ : فيها گلستان ، وقد سمّاها الكاتب ديوان سعدي ،
وفي آخرها إضافات ، لا أظنّها من سعدي ، ولا أظنّها مطبوعة
الصفحه ٣٨٨ : يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً
كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ كَذلِكَ يَجْعَلُ اللهُ