الصفحه ٢٠٥ : الأرض وغربها قبل أكثر من الف سنة تقريباً ، فهي كعبة كلِّ طالب ومنهل كلِّ وارد
، وأمرها أشهر من أن يُكتب
الصفحه ٢١٢ : الألف الهجري من علماء القرن الحادي عشر.
ألّفه باسم السلطان الشاه حسين الصفوي.
في الأصول الخمسة مع
الصفحه ٢١٣ : ي م ـ نهار الأربعاء ١٢ شهر رجب الفرد سنة ثمان وسبعين وألف.
عليها تعليقات بخطّ الشيخ محمّد علي الأوردبادي
الصفحه ٢١٦ :
محمّد يدعى بقطب الدين
في سنة الماية والثلاثين
والألف في عام ورود قزوين
الصفحه ٢٢٦ : جمادى الأولى من السنة الرابعة والثلاثين بعد الألف والثلثمائة من الهجرة
النبوية على مهاجرها وآله آلاف
الصفحه ٢٣٤ : بها سنة نيف وعشرين وثلاثمائة بعد الألف.
مرتّب على الحروف.
ذكرها الشيخ أقا بزرك الطهراني رحمهالله
الصفحه ٢٥٣ : الثلاثاء خامس شهر محرّم الحرام سنة (١٣٣٣ هـ) ألف وثلثمائة
وثلاثة وثلاثين مع اختلال الحال وقلّة البال من
الصفحه ٢٨٠ : يوم الإثنين تاسع
عشر جمادى الثانية سنة الثلاث مائة والست والثلاثين بعد الألف.
عدد الأوراق : ١٠
الصفحه ٢٨٩ : وذلك في سنة ألف وثلثمأة
وستّة وأربعين فالحمد لله ربِّ العالمين.
الصفحه ٣٢٩ : (٢).
__________________
(١) كذا كتب المؤلِّف
اسمه في آخر الكتاب ، لعلّه اسم مركّب ؛ لأنّه خال من الألف واللاّم. لذلك اقتضى التنويه
الصفحه ٤٠٥ : :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا
نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَة إِلاَّ خَمْسِينَ عَاماً
الصفحه ٤٣٢ : عَدَدُها ستُّمائة
أَلْف [طُول كلّ] سُرادق وعَرضه وسُمكه إذا قوبلت به السماوات والأرضين ، وما فيهما
وما
الصفحه ٤٦٠ : عن وجودها في موادّها الخارجيّة
، أو بعد حصول شرائطها متّصلة واحداً بعد واحد.
اُنظر : الأَلفين : ٣٢٩
الصفحه ٤٦٦ :
قد فرغت من تأليفه وتحريره يوم التاسع والعشرين
من شهر رمضان المبارك من سنة سبع وستّين ، بعد الألف
الصفحه ٤٦٩ : المسجد الجامع در چهل ستون ، سنة ١٤٠٠
، تصحيح حسن السعيد.
٣٥
ـ الألفين : للعلاّمة الحلّي ، الحسن
بن يوسف