الصفحه ١٠٤ :
، ففي تفسير قوله تعالى : (وَالْمُسْتَغْفِرِينَ
بِالأسْحَارِ)
(٢) من سورة آل عمران وبعد
أن يعرض أحد عشر
الصفحه ١١٨ : وصفه الشيخ الطوسي بالمنهج أو المذهب المذموم.
يقول في تفسير قوله تعالى : (قُلِ
الله خَالِقُ كُلِّ شَيْ
الصفحه ١١٩ : قوله تعالى : (وَجَاءَ رَبُّكَ ...) (١)
أي أمر ربِّك ، وقوله : (وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى
الْعَزِيزِ
الصفحه ١٢٣ :
وسيّد أهل الأبطح المتناحر(٢)
وهذا قول الفرّاء.
وروي عن مقاتل بن حيّان عن الأصبغ بن نباتة
عن
الصفحه ١٢٦ : دخول قول المعصوم عليهالسلام فيه.
وبناءً على قاعدة (أنّ القرآن يفسّر بعضه
بعضاً) نستخلص جملة من
الصفحه ١٢٨ : بالقبيح ، وفي علمنا بأنّ ذلك لا يجوز عليه سبحانه ، وهو دليل على وجوب العصمة»(١).
وفي قوله تعالى
الصفحه ١٣٧ : تقربوا مواضع الصَّلاة
وهي المساجد ، وهو المرويُّ عن الصادق عليهالسلام(١)
، وهو الحقُّ. ويؤيِّده قوله
الصفحه ١٣٨ :
قوله : (لاَ
تَقْرَبُوا الصَّلاَةَ)
(١) ، أي : لا تقربوا المساجد
للصَّلاة وغيرها إلاّ عابري سبيل
الصفحه ١٥٩ :
المتأخّرون واعتمدوا على
كتابه وعلى ما رواه في آخره من كتب المتقدّمين وأصولهم ... إلى قوله : ونقل
الصفحه ١٦١ : محمّـد بن
إدريس العجلي شاهدته بحلّة ، ناسباً إيّاه إلى الجدّ دون الأب ... إلى قوله : هذا ،
وقال صاحب
الصفحه ١٧٣ :
وحكى الخاقاني في شعراء الحلّة(١)
قول السيوطي في بغية
الوعاة قائلاً : «محمّـد بن علي بن علي بن
الصفحه ١٩٥ : تنبيه الخواطر ونزهة
النواظر(١)
قول الشيخ عبّاس القمّي قائلاً :
«... ثمّ قال المحدِّث القمّي رحمهالله
الصفحه ٣٦٢ : والنّظريّ(٣)
: إمّا بدون نسبة إذعانية فتصوّر يحصل منه القول الشارح حدّاً ورسماً تامّاً
وناقصاً(٤)
، وهو
الصفحه ٣٧٧ : ٦ /
١٠٣.
(٥) إشارة إلى قوله تعالى
: (فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ
مِن شَاطِئِ الْوَادِ الأيْمَنِ فِي
الصفحه ٤٠١ : : (وَإِذْ
قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً) سورة البقرة ٢ / ٣٠ ، وقوله