الصفحه ٤٠٧ : وأولادهم. وقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : [كفى بالمرء إثما أن يضيّع من يقوت]. فيحسب عاقل أن
عليا جهل
الصفحه ٥٠٩ : ، وكان رجلا
أشقر أزرق قصيرا ملتزق الخلق ، واسم أمه قديدة.
قوله تعالى : (فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ١٣٩ : الواحدة منها تغطّي الأمّة كلّها](١).
وعن أسماء بنت
أبي بكر ؛ قالت : سمعت رسول الله يذكر سدرة المنتهى قال
الصفحه ٤٥ : ) (١).
وعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنّه سئل عن هذه الآية ؛ فقيل : يا رسول الله من هؤلاء
الّذين إن
الصفحه ٥٣٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم قال لأبيّ بن كعب : [إنّ الله قد أمرني أن أقرأ عليك (لَمْ يَكُنِ
الَّذِينَ
الصفحه ٨ : ، وكانوا يستكبرون ويجحدون ، فقال عبد الله بن
سلام للنّبيّ صلىاللهعليهوسلم : أشهد أن لا إله إلّا الله
الصفحه ٢٥٩ : والبراءة امتثالا لأمر الله
تعالى) (٢) فأنزل الله : (عَسَى اللهُ أَنْ
يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ
الصفحه ٢٣ : وماصر ومنشي وماشي والأحقب (٢) وعمرو بن جابر وزوبعة.
وعن ابن مسعود
رضي الله عنه : (أن كان في نفر من
الصفحه ٧٣ : ثابت بن قيس ، وكان به صمم لا يكاد يسمع
إلّا أن يصاح به فيجيب بمثله. فأنزل الله هذه الآية ، ونهوا أن
الصفحه ٢١٦ : ، فلقي عثمان بن مظعون ، فقال له : [يا عثمان إنّ
الرّهبانيّة لم تكتب علينا ، فما لك فيّ أسوة ، فو الله
الصفحه ٥٦٥ : النّضر فهو قرشيّ ، ومن لم يلده فليس بقرشيّ. وعن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : [إنّ الله اصطفى
الصفحه ٤٩ : : (كان النّبيّ صلىاللهعليهوسلم يقوم حتّى تدمى قدماه ، فقيل : يا رسول الله ؛ أتصنع
هذا وقد جاءك من الله
الصفحه ٢٨٦ : ،
(لَيُخْرِجَنَّ
الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ) قد ذكرنا قائل هذه المقالة وهو عبد الله بن أبي.
قيل : إنّ إبنه
عبد
الصفحه ٢٢٧ : تقصّروا.
وقوله تعالى : (يَرْفَعِ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ ؛) يعني يرفعهم بطاعة رسول الله
الصفحه ٢٤٤ : النّفس هو أخذ الحرام ومنع
الزّكاة).
وجاء رجل إلى
عبد الله بن مسعود فقال : لقد خفت أن لا تصيبني هذه