الصفحه ٢٩١ :
أَجْرٌ عَظِيمٌ) (١٥) ؛ إن لم يشغله ماله وولده عن طاعة الله.
وعن بريدة قال
: كان رسول الله
الصفحه ٥٥١ : جاركم
هذا! إنّ نعمة الله بالماء البارد أكثر من نعمة تجتمع عليها الحلواء» (٣).
عن أبي هريرة
عن رسول
الصفحه ٥٣٣ : رمضان ، وقال أبو سعيد الخدري : «هي ليلة إحدى وعشرين» (٢) ، وعن أبيّ بن كعب قال عن رسول الله
الصفحه ٦٤ : ) (٢٦).
وعن عثمان بن
عفان رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : [إنّي لأعلم كلمة
الصفحه ٤٤٤ : مدخله ومخرجه» (٤).
وعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال لرجل : [ما طعامكم؟] قال : الحبّ واللّبن يا
الصفحه ٨٩ : من بني أسد بن خزيمة قدم على رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة في سنة جدبة ، وأظهروا شهادة أن لا
الصفحه ٢٥٤ : أَوْلِياءَ ؛) نزلت هذه الآية في حاطب بن أبي بلتعة ، وذلك أنّ سارة
مولاة أبي عمرو صيفي بن هشام أتت رسول الله
الصفحه ٢٦٤ :
مجاهد : (غير المعروف هو خلوّ المرأة بالرّجل).
وعن سعيد بن
المسيّب : (أنّ معناه : ولا يحلقن ولا
الصفحه ٢٣١ : أو ابنه أو أخاه أو أحدا من عشيرته. وعن عبد الله
بن مسعود في هذه الآية أنّه قال : (قتل أبو عبيدة أباه
الصفحه ٥٥٠ :
وعن أنس قال :
جاء جبريل إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال له جبريل : من يستطيع أن يؤدّي شكر
الصفحه ٥٦٨ : ». وعن عطاء بن دينار أنه قال : «الحمد لله الّذي
قال : (عَنْ صَلاتِهِمْ
ساهُونَ) ولم يقل : في صلاتهم ساهون
الصفحه ١٦٢ :
وعن هشام بن
حسّان قال : سمعت الحسن يقول : (والله لو أنّ قدريا صام حتّى يصير كالجبل ، ثمّ
صلّى
الصفحه ١٠٤ : وثلاثين ، ويحمدون ثلاثا وثلاثين ، ويكبرون ثلاثا
وثلاثين. وعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [أنّه كان يقول
الصفحه ١٤٠ : : (شجرة لغطفان يعبدونها) وهي الّتي بعث إليها رسول الله صلىاللهعليهوسلم خالد بن الوليد فقطعها ، وجعل
الصفحه ١٧٢ : بن
جبل قال : مرّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم برجل يصلّي وهو يقول : يا ذا الجلال والإكرام ، فقال