الصفحه ١٩٩ : إيّاكم أنّكم تكذّبون
بنعمته ، وتقولون : سقينا بنوء كذا.
وعن معاوية
الليثي : أنّ رسول الله
الصفحه ٣٣٧ :
[أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين نزلت (وَتَعِيَها أُذُنٌ
واعِيَةٌ) أخذ بأذن عليّ رضي الله
الصفحه ٥٣٩ : ) (١) ؛ وذلك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم سئل عن قيام السّاعة متى يكون ، فأنزلت هذه السّورة
لبيان أشراطها
الصفحه ٢٨٥ : وتحسن صحبته ما بقي معنا](١).
وكذلك جاء أسيد
بن حضير إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول
الصفحه ٢٨٣ : يمتنعون ، ويمنعون غيرهم عن طلب المغفرة ، وهم مستكبرون عن استغفار رسول الله
لهم وعن قبول الحقّ. وذلك : أنّ
الصفحه ٣٠٥ : باللّسان ، والإقلاع بالبدن ، والإضمار على أن لا يعود) (٢). وعن معاذ بن جبل قال : يا رسول الله ما التّوبة
الصفحه ١١ : )
وقال : (ثماني عشرة سنة). وذلك أنه صحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو ابن ثماني عشرة سنة ، والنبيّ
الصفحه ٢٢٨ : النّجوى ، كان لي مثقال فبعته بعشرة دراهم ، فكلّما أردت أن أناجي
رسول الله قدّمت درهما ، فقدّمت هذه
الصفحه ٣٠٤ : إنّ أزواج رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليراجعنه وتهجره إحداهنّ اليوم إلى اللّيل. قال :
فانطلقت فدخلت
الصفحه ٣٣٢ : صلىاللهعليهوسلم ، فدفع الله عنه كيدهم وشرّهم. وقيل : إن العين كان في
بني إسرائيل أشدّ ، حتى أنّ الناقة السمينة
الصفحه ٩٧ :
رسول من الله
باري النّسم
فلو مدّ عمري
إلى عمره
لكنت وزيرا
له وابن عم
الصفحه ٤٧ : هذا الشّهر الّذي صدّهم المشركون فيه ، على أن أن لا يحملوا بأرضهم
سلاحا.
فصالحهم رسول
الله
الصفحه ١٦ : : (حدّثني عبد الله بن عبّاس عن عمر رضي الله عنه
أنّه حدّثه : أنّه دخل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فوجده
الصفحه ٦٢ : رجلا منهم ، وأمروهم أن يطوفوا بعسكر رسول الله
صلىاللهعليهوسلم عام الحديبية ليصيبوا لهم من أصحابه
الصفحه ١٥٣ :
وقال ابن عبّاس
رضي الله عنه : (اجتمع المشركون إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : إن كنت