الصفحه ١٧٣ : لك الفرج على يديّ ، فأخبره بذلك ،
فقال : عد إلى الملك فقل له : إنّ لي غلاما أسود إن أذنت له فسّر لك
الصفحه ١٣ : بلغ ذلك عائشة فقالت : (كذب مروان! والله ما هو
به ، إنّما أنزل الله ذلك في رجل من بني أميّة ، ولو شئت
الصفحه ٣٠٦ : ، ولا يقلع من
النّدامة). وقال الجنيد : (هي أن ينسى ما سوى الله ، ولا يذكر إلّا الله) (٧).
قوله تعالى
الصفحه ٥٤٧ : سيّئاته نادى
بصوت يسمعه أهل الموقف : الآن فلان بن فلان ، سعد سعادة لا شقاء بعدها أبدا ، ومن
رجحت سيّئاته
الصفحه ٥٢ : يا محمّد بالحديبية على أن لا يفرّوا ، إنما يبايعون في ذات
الله ، ليس أنت المراد بذلك ، بل المراد به
الصفحه ٣٤٥ : ) (١) ؛ نزلت في النّضر بن الحارث حين قال (اللهُمَّ إِنْ كانَ
هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ
الصفحه ١٣٧ : الشعبيّ عن
عبد الله بن الحارث قال : (اجتمع ابن عبّاس وكعب ، فقال ابن عبّاس : أمّا نحن بنو
هاشم فتقول : إنّ
الصفحه ٤٦٥ : ، وخمس وعشرون آية. قال صلىاللهعليهوسلم : [من قرأ سورة (إِذَا السَّماءُ
انْشَقَّتْ) أعاذه الله أن يعطيه
الصفحه ٣٢٣ : : (كانوا أرادوه أن يعبد آلهتهم مدّة ويعبدون الله مدّة).
قوله تعالى : (وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ
الصفحه ٥٦٧ : يصلّوا. وفي
هذا بيان أنه ليس المراد في الآية سهو نسيان.
__________________
(١) تفسير مقاتل بن سليمان
الصفحه ٤٦٦ : الخطاب لمن هو ، فروى عبد الله بن عمران : أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم قرأ هذه الآية ثمّ قال : [أنا ذلك
الصفحه ٤٧٦ : أضئها (٢) ، ويقال معناه : الثاقب العالي الشديد العلوّ ، وعن
عليّ رضي الله عنه أنه قال في هذه الآية
الصفحه ١٤٤ : بعض المشركين فترك دينه ، فقال :
إنّي خشيت من عذاب الله ، فضمن الذي عاينه إن هو أعطاه شيئا من ماله ورجع
الصفحه ٣٩٢ : تسوية بنانه ، قال ابن عبّاس : «المراد به أبو
جهل ، يقول الله له : أتحسب أن لن نبعثك» (بَلى قادِرِينَ
الصفحه ١١١ : يغنيه ، ولا يفطن لحاجته فيتصدّق
عليه](٢).
وعن عبد الله
بن عمر والشعبيّ والحسن ومجاهد أنّهم قالوا : (في