الصفحه ٢١٥ : حقّ الحفظ ،
ويقال : إنه لمّا لم يؤمنوا بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم حين بعث كانوا تاركين لطاعة الله
الصفحه ٣١١ : . قال صلىاللهعليهوسلم : [من قرأ سورة الملك فكأنّما أحيا ليلة القدر] وقال : [إنّها
تجادل عن صاحبها يوم
الصفحه ٥٧١ : : [معاذ الله أن
أشرك به غيره] قالوا : فاستلم بعض آلهتنا نصدّقك ونعبد إلهك
الصفحه ٤٩٧ :
يحفظون ماله عليه ، وفي هذا بيان أنّ إهانة الله إنما تكون بالمعصية لا بما توهّم
الكافر. وروي أنّ هذه
الصفحه ٢٤٧ :
وفي هذه الآية
بيان أنّه لا ينبغي لأحد أن يكون خوفه من الناس أزيد من خوفه من الله تعالى ، وإنّ
من
الصفحه ٥٨٩ : ء في الحديث : [إنّ
الشّيطان يجري من ابن آدم مجرى الدّم ، فتعوّذوا بالله منه
الصفحه ١٧٨ : القيامة بين يدي الله تعالى ، فترك
المعصية رهبة من الله تعالى له جنّتان بستانان من الياقوت الأحمر والزمرّد
الصفحه ١٠٧ :
وعن عليّ رضي
الله عنه أنّه قال ذات يوم في خطبة : (سلوني فو الله لا تسألوني عن شيء من القرآن
إلّا
الصفحه ٣٨٥ : جهنّم؟ فقال رجل من بني جمح يقال له كلدة بن أسد : أنا أكفيكم يا أهل
مكّة سبعة عشر ؛ أحمل عشرة منهم على
الصفحه ٢٤٦ :
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نافَقُوا ؛) يعني عبد الله بن أبيّ وأصحابه ، ومعنى
الصفحه ١٤٢ : : إنّ الملائكة بنات الله ، تعالى الله عمّا يقولون
علوّا كبيرا. قوله تعالى : (وَما لَهُمْ بِهِ
مِنْ
الصفحه ٢٧٥ : السّائب بن يزيد أنه قال (ما كان لرسول الله صلىاللهعليهوسلم إلّا مؤذّن واحد يؤذّن إذا قعد على المنبر
الصفحه ٢٦٦ : ) (٢) فقال : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ
الصفحه ٢٤٩ : ودّعه
قال له الأبيض : إنّ عندي دعوات أعلّمكها تدعو بها ، فهي خير لك مما أنت فيه ،
يشفى بها السقيم
الصفحه ٢٦٥ :
والموشومة](١). وعن عمر رضي الله عنه : (أنّه سمع نائحة فضربها حتّى
وقع خمارها عن رأسها ، فقيل : يا أمير