الصفحه ٤٠٩ :
وألذّ الشّراب
ما لا يكون فيه فضل ولا عجز عن الرّي ، ويقال في معناه : إنّها تكون على قدر كفّ
الخدم
الصفحه ١٥٠ : الأولى من الرّسل قبله ، والمعنى : هذا
الرسول نذير لكم مجراه في الإنكار مجرى من تقدّمه من الأنبيا
الصفحه ٥١٣ : عنه ، حدّثنا
هشام بن عروة عن أبيه : «أنّ أبا بكر رضي الله عنه أعتق سبعة ، كلّهم كانوا يعذبون
في الله
الصفحه ١٥ : وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِها)(١).
وعن جابر بن
عبد الله رضي الله عنه قال : (رأى عمر رضي الله عنه في يديّ لحما معلّقا فقال
الصفحه ١٢ : قَبْلِي ؛) أي تخوّفانني أن أخرج من القبر وقد مضت القرون من قبل
ولم يخرج أحد منهم من قبره ، أين عبد الله بن
الصفحه ٣٩ : ، (وَتُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ) (٢٢) ؛ بالبغي ، فيقتل قريش بني هاشم ، وبنو هاشم قريشا.
وذهب كثير من
الناس إلى أنّ
الصفحه ٥٨٠ :
حسنة ، ومن زاد زاده الله](١).
وقال صلىاللهعليهوسلم : [من قرأها إحدى عشرة مرّة بنى الله له
الصفحه ٥٨٢ :
شيء يولد إلّا سيموت ، والله سبحانه لا يورث ولا يموت» (٣).
وكتب أهل
البصرة إلى الحسن بن عليّ يسألوه
الصفحه ٣٨١ : بن جبير : «مائة ألف مثقال» ، وقال سفيان الثوري : «ألف
ألف مثقال» ، وقال مقاتل : «كان له بستان في
الصفحه ٨٤ : ؛ ولا تباغضوا ؛ ولا
تدابروا ، وكونوا عباد الله إخوانا](٣).
وروي : أنّ
رجلا جاء إلى عمر بن الخطّاب رضي
الصفحه ٥٥٩ :
ثم مضى أبرهة
على وجهه للذي يريد ، حتى إذا كان بأرض خثعم عرض له نفيل بن حبيب الخثعميّ فقاتله
فهزمه
الصفحه ٣٦٦ : (نسلكه) بنون مضمومة
وكسر اللام.
قوله تعالى : (وَأَنَّ الْمَساجِدَ لِلَّهِ فَلا
تَدْعُوا مَعَ اللهِ
الصفحه ١٧٧ : النار.
يقال : آنى
يأني أنا فهو آن ، إذا انتهى في النّضج والحرارة ، قال قتادة : (طبخ منذ خلق الله
الصفحه ١٢٩ :
مُسْتَمِعُهُمْ ؛) إن كان لهم مستمع ، (بِسُلْطانٍ مُبِينٍ) (٣٨) ، بحجّة ظاهرة.
قوله تعالى : (أَمْ لَهُ الْبَناتُ
الصفحه ٥١٤ :
إن شئتما).
فقال أبو قحافة
لأبي بكر : (يا بنيّ إنّي أراك تعتق رقابا ضعافا ، فلو أنّك أعتقت رجالا