الصفحه ٢٤٠ : ) (٣). وقوله تعالى : (وَاتَّقُوا اللهَ ؛) معناه : اتّقوا عذاب الله ، (إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) (٧) ، إذا
الصفحه ١٤١ : يزعمون أنّ هذه الأصنام بنات الله ،
فقيل لهم : كيف جعلتم هذه الأشياء المؤنّثة أولاد الله وأنتم لا ترضون
الصفحه ٤٢ : أخباركم وأحوالكم حتى يظهر
للناس ، وكان الفضيل بن عياض إذا أتى على هذه الآية بكى وقال : (إنّك إن بلوت
الصفحه ٢٩٠ : ، وقرأ طلحة بن مصرّف بالهمز والرفع في قوله (يهدئ
قلبه) على معنى يسكن قلبه. (وَاللهُ بِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ٣٥٣ : عليهالسلام](١).
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِنَّا أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ
الصفحه ٣٦٣ :
رسوله بمكّة (وأنّه كان رجال من الإنس يعودون برجال من الجنّ فزادوهم رهقا»
(١). قال ابن عبّاس
الصفحه ١٥٦ :
جزاء لمن كفر بالله وكذب رسوله (١).
قوله تعالى : (وَلَقَدْ تَرَكْناها آيَةً ؛) يعني تركنا هذه
الصفحه ٤٢١ : صلىاللهعليهوسلم : [من قرأها سقاه الله من برد الشّراب يوم القيامة](١).
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٤٣ :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا
الصفحه ٣٦٤ :
الْآنَ
يَجِدْ لَهُ شِهاباً رَصَداً) (٩) ؛ أي من يحاول الاستماع الآن يجد له كوكبا قد أرصد له يرميه
الصفحه ٢٦٨ : .
قال صلىاللهعليهوسلم : [إنّ لي أسماء : أنا أحمد ؛ وأنا محمّد ؛ وأنا الماحي
الّذي يمحو الله بي الكفر
الصفحه ٤٤٠ : ) (١١) ؛ أي إنّ هذه الآيات التي أنزلها الله عليك موعظة يتّعظ بها عباد الله
تعالى ، (فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ
الصفحه ٢٩٩ : وأرسل رسولا ، (يَتْلُوا عَلَيْكُمْ
آياتِ اللهِ مُبَيِّناتٍ ؛) يعني الرسول ، (لِيُخْرِجَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٦٤ :
الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ) (٣٤) ؛ معناه : يوم القيامة الذين صدّقوا بتوحيد الله ، ونبوّة رسوله
يضحكون من الكفّار
الصفحه ٢٥٧ :
تَكْفُرُونَ) (٢) ؛ ويحبّون أن تكفروا بالله بعد إيمانكم كما أنّهم كافرون ، والمعنى : لا
ينفعكم التقرّب إليهم