الصفحه ١٣٦ : : (إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ ، ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ)(١)(وَلَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوسلم : إنّه ساحر ، ومرّة يقولون : هو شاعر ، ومرّة يقولون :
معلّم مجنون ، وتارة يقولون للقرآن : هو سحر
الصفحه ١١٦ : كالرّكن الذي يتقوّى به البنيان ، (وَقالَ ساحِرٌ أَوْ
مَجْنُونٌ) (٣٩) ، ونسب موسى إلى السّحر والجنون مع
الصفحه ٢٨٨ : عشرة آية.
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [من قرأ سورة التّغابن رفع الله عنه موت الفجا
الصفحه ٤٨٤ :
العرب : هود وصالح وشعيب ونبيّك] قلت : يا رسول الله كم أنزل الله من كتاب؟ قال : [مائة
وأربعة كتب ، منها
الصفحه ٢٦٩ : تعالى : (تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ ؛) تفسير للتجارة المذكورة ، وإنّما قدّم ذكر الإيمان في
هذه
الصفحه ٨١ : بَيْنَهُما
بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ؛) أي واعدلوا في الإصلاح بينهما ، وفي كلّ حكم ، (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الصفحه ٢٠٣ : اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذاتِ
الصُّدُورِ) (٦). ظاهر المعنى.
قوله تعالى : (آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ١٥٩ : من العذاب ، (نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنا) ، بأن أمرهم بالخروج في وقت السّحر ، وكانت نجاتهم نعمة من
الله
الصفحه ١٠٨ :
والحبوك في
اللغة : ما أجيد عمله ، وواحد الحبك حباك ، مثل مثال ومثل. ويجوز أن يكون واحدة
حبيكة مثل
الصفحه ٥٤ : بعد
هذا ، (وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ سَعِيراً (١٣
الصفحه ٣١٣ : ءٍ ؛) ممّا تقول ، وقلنا للرّسول : (إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلالٍ
__________________
(١) في جامع البيان
الصفحه ٤٤ : ، وقيل : معناه : ولا يسألكم الله ورسوله
أموالكم كلّها ، إنما يسألكم ربع العشر ، فطيبوا نفسا ، قوله تعالى
الصفحه ٥٣ : ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ
الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً) أظهر الله نفاقهم
الصفحه ٣٦٨ : تعدنا به؟ فأنزل الله : (قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ ما
تُوعَدُونَ ؛) من العذاب ؛ أي ما أدري أقريب هذا