الصفحه ٦ : : فلان يأثر الحديث عن فلان ، ومنه قوله تعالى : (إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ)(١) ، والعلم المأثور هو
الصفحه ٢٧٤ : أَبْناءُ
اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ) وقال الله تعالى لنبيّه : قل لهم : إن ادّعيتم أنّكم
أحبّاء الله وأهل ولايته
الصفحه ٨٦ : على جيفة حمار ، فقال صلىاللهعليهوسلم : [إنزلا فأصيبا أكلة منه] فقالا : يا رسول الله أنأكل
من هذه
الصفحه ٢٩٦ : ، وعن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : [من أكثر من الاستغفار جعل الله له من كلّ
همّ فرجا ، ومن كلّ
الصفحه ٣١٤ : : فبعدا لأصحاب النار من رحمة الله.
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ
بِالْغَيْبِ لَهُمْ
الصفحه ٣١٧ : أَلِيمٍ) (٢٨) ؛ وذلك أنّ الكفّار متمنّون موت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وموت أصحابه ، فقيل لهم : أرأيتم
الصفحه ٣٢١ : ، وتعفو عمّن ظلمك]. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : [بعثت لأتمّم مكارم
الصفحه ١٤٣ : استثناء منقطع ليس الكبائر والفواحش.
وقال ابن عبّاس
: (أشبه شيء باللّمم ما قاله أبو هريرة عن رسول الله
الصفحه ٦٣ : ولا كفارة ، ولقد
حاصر رسول الله صلىاللهعليهوسلم أهل الطائف ورماهم بالمنجنيق مع نهيه عن قتل النسا
الصفحه ٦٠ :
بالخربة فحفرت ، فأخرج منها بعض كنزهم ، ثمّ سأله ما بقي فأبى أن يؤدّيه ،
فأمر به رسول الله
الصفحه ٥٢٤ : واعتدال على أحسن صورة وهيئة ، وعلى كمال في العقل
والفهم ، وذلك أنّ الله خلق كلّ شيء منكبّا على وجهه إلّا
الصفحه ٣٦١ : بهم إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فأقرأهم القرآن فآمنوا به ، وقالوا : يا رسول الله
إنّ الأرض بيننا
الصفحه ٤٠٤ : الحسن والحسين ، فعادهما جدّهما
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومعه أبو بكر عمر ، فقالوا لعليّ : [لو نذرت
الصفحه ١٢٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [إنّ أدنى أهل الجنّة من ينادي الخادم من خدمة ،
فيجيبه ألف يقولون كلّهم
الصفحه ٥١١ :
الذكر والأنثى.
قوله تعالى : (إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى) (٤) ؛ أقسم الله بهذه الأشياء لما فيها من دلائل