الصفحه ٤٠٢ : الجوع ثوابا جزيلا من الله تعالى ، وعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : [ما من مسلم أطعم مسلما على
الصفحه ٢١٢ : متاع البيت في سرعة فنائه وفراغه
وسقوطه وانكساره.
وعن عليّ رضي
الله عنه أنّه كان يقول في صفة الدنيا
الصفحه ٤٦١ : : «هو الذنب على الذنب حتّى يموت القلب» (١). وقال مجاهد : «هو الطّبع» (٢).
وفي الحديث عن
رسول الله
الصفحه ٤٧٧ :
وعن أبي أمامة
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [وكّل بالمؤمن مائة وستّون ملكا يذبّون عنه
الصفحه ١٥١ : : (فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا) (٦٢) ؛ أي اخضعوا له بالتوحيد واعبدوه ولا تعبدوا أحدا غيره. ويجوز أن يكون
الصفحه ١٣١ : مجلس ، كما روي عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : [كفّارة المجالس كلمات جاءني جبريل بهنّ
الصفحه ٣٢٠ : الله عنه قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : [أوّل شيء خلق الله القلم ، ثمّ خلق النّون وهي
الصفحه ٤٦٧ : ) (٨) أي من أعطي ديوان عمله بيمينه ، فسوف يحاسب حسابا هيّنا. والحساب الهيّن
: هو أن يعرف جزاء عمله ، وما له
الصفحه ١٨٢ : هين وهيّن ولين
وليّن ، وعن أمّ سلمة قالت : قلت يا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أخبرني عن قوله (خيرات
الصفحه ٣٦٩ : ؟ قالت : في مرط كان طوله أربعة عشر ذراعا
، نصفه عليّ وأنا نائمة ، ونصفه على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٣ :
وروي أنّ
الكفار كانوا يقصدون رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يصيبوه بالعين ، وكانوا ينظرون إليه
الصفحه ١٦١ : أسماء دركات جهنّم.
قال أبو أمامة
: سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : [إنّ هذه الآية نزلت في
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : [إذا شربه صاحبه قطّع أمعاءه حتّى يخرج من
دبره](٣). وعن محمّد بن عبد الله الكاتب قال
الصفحه ٢٣٣ : وعشرون
آية.
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [من قرأ سورة الحشر لم يبق جنّة ولا نار ولا كرسيّ
ولا
الصفحه ٤٨٦ : عَيْنٍ آنِيَةٍ) (٥) ؛ أي من عين متناهية في الحرّ ، قال الحسن : «قد انتهى طبخها منذ خلق
الله السّموات