الصفحه ٢٢١ : انقيادا بالخلوص
والرضا ، وقيل :
__________________
(١) انظر الكشاف ، ١ / ٢٥٣.
(٢) أخذه عن السمرقندي
الصفحه ٢٢٢ : ما يُوعَظُونَ بِهِ) من الطاعة والرضا بحكم الرسول (لَكانَ خَيْراً لَهُمْ) في عاجلهم وآجلهم (وَأَشَدَّ
الصفحه ٢٣٨ : لطلب رضاه لا لسبب آخر ، لأن العمل لغيره لا يقبل
عنده (فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ) بالنون وياء الغيبة (٦) ، أي
الصفحه ٢٤١ : ، والواو للحال لا للعطف ، المعنى
: أن الأحسن في الدين من يمتثل أمر الله ويوافق رضاه كموافقة الخليل خليله
الصفحه ٢٤٣ :
المرغوب عنها كل الجور فتمنعوها قسمتها ونفقتها من غير رضا منها (فَتَذَرُوها كَالْمُعَلَّقَةِ) نصب جواب
الصفحه ٢٤٦ : ، لأن ترك إنكار الكفر مع القدرة عليه رضي به
، والرضا بالكفر كفر ، قال ابن عباس : «دخل في هذه الآية كل
الصفحه ٢٤٩ : سَأَلُوا) أي سأل آباؤعم وهم بمنزلتهم وعلى مذهبهم في الرضا
بسؤالهم (مُوسى أَكْبَرَ مِنْ
ذلِكَ) أي مما سألوه
الصفحه ٢٦٧ : الحق الذي فيه رضاه بالإخلاص ، ف «من» مفعول أول
لقوله (يَهْدِي) ، وقوله (سُبُلَ السَّلامِ) مفعوله الثاني
الصفحه ٢٩٤ : » (٣) ، يعني يقبلها بالرضاء ، وقيل : «مثقال حبة من صدقة
الحلال أرجح عند الله من جبال الدنيا من الحرام
الصفحه ٢٦ :
وهو ليس من الفاتحة ولا من القرآن ، لأنه لم يكتب في مصحف الإمام (١) ، ولم ينقل أحد من السلف أنه
الصفحه ٧٤ : اشترط ذلك في دعائه خوفا من أن لا يستجاب له
فيمن ظلم وكفر كما لم يستجب له في الظالمين حين سأل الإمامة
الصفحه ٢٣٥ : الطائفة الأولى الركعة
الأخرى بغير قراءة وسلموا ، لأنهم كانوا في صلوة الإمام حكما ولو كانوا في وجه
العدو
الصفحه ٧٢ : عَهْدِي الظَّالِمِينَ) [١٢٤] بفتح الياء وسكونها (٨) ، أي لا يصل الإمامة والاستخلاف بالنبوة الذي عهدت إليك
الصفحه ٧٠ : البخاري ، الصلوة ، ٢ ، ١٠ ، الحج ، ٦٧ ، الجزية ، ١٦ ؛ ومسلم ،
الإمام أبو الحسين ، صحيح مسلم ، اسطنبول
الصفحه ٧٣ :
النفس في طاعة الله تعالى (١) ، وفيه دليل على أن الفاسق لا يصلح للإمامة ولا يقدم (٢) للصلوة