الصفحه ٦٥ : ؛ والترمذي ، الطب ، ١٩ ؛ والإمام مالك ، ابن أنس ، الموطأ ، إسطنبول ، ١٩٨١ ،
العين ، ١ ؛ وأحمد بن حنبل
الصفحه ١٤٦ : » (٥)(وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ) أي رضاء منه تعالى وهو من (٦) أكبر النعم ، قرئ بكسر الراء وضمها (٧)(وَاللهُ بَصِيرٌ
الصفحه ١٨٩ : ، فاتصل به
من حيث المعنى ، وهو أبلغ وأثبت في الزجر عن الغلول.
(أَفَمَنِ اتَّبَعَ
رِضْوانَ اللهِ كَمَنْ
الصفحه ٦٧ : الأزمنة
صالحا وفسادا في حكم الشرع كاختلاف الصيف والشتاء في حكم الطب ، ثم هدد من لم يؤمن
بالناسخ والمنسوخ
الصفحه ١٥٧ : وإنما خصهما (٢) بالذكر للشفاء ، لأنهما مما أعيا الأطباء في تداويهما ،
لأنه بعث زمان الطب ، وسألوا الأطبا
الصفحه ١٩٢ : (٦).
(فَانْقَلَبُوا
بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوانَ
اللهِ وَاللهُ ذُو
الصفحه ٢٦٤ : (١)(مِيثاقَهُ الَّذِي واثَقَكُمْ بِهِ) أي عهده الذي عهده إليكم ، وهو بيعة الرضوان على السمع
والطاعة في حال اليسر
الصفحه ٢٠٩ : بتمامه متراضيين عند الشافعي ورضا (٧) العاقدين بما تعاقدا عليه وقت الإيجاب والقبول عند أبي
حنيفة رحمهالله
الصفحه ٤٨ : مع رضا الله فيه (خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بارِئِكُمْ) أي خالقكم من ترككم على عذابه ، فأطاعوا أمره بالقبول
الصفحه ٣٠٠ : ، ١ / ٤٦٨ ؛ والبغوي ، ٢ / ٣٢٦ ـ ٣٢٨ ؛ والكشاف ،
٢ / ٥٥. وقال محمد رشيد رضا في تفسيره : «وقيل كان ينزل عليهم
الصفحه ٨٧ : ، فان رضاء الله بأن
__________________
(١) أخذه عن السمرقندي ، ١ / ١٧٥ ؛ وانظر أيضا الواحدي ، ٤٠ (عن
الصفحه ١١٥ : (٥) ، أي لا تتضرر (والِدَةٌ بِوَلَدِها) بأن ينزع ولدها منها بعد رضاها بارضاعه (وَلا مَوْلُودٌ لَهُ
الصفحه ١٣٠ : مالَهُ رِئاءَ) أي لأجل رياء (النَّاسِ) يعني ليقال أنه كريم ولا يريد بانفاقه رضا الله وثواب
الآخرة ، وهو
الصفحه ١٣٢ : الْأَلْبابِ (٢٦٩))
(يُؤْتِي الْحِكْمَةَ) أي يعطي العلم النافع والعمل به للوصول إلى رضاء الله
تعالى ، قيل
الصفحه ٢١٢ : التحكيم خلافا للخوارج (٣) ، قيل : يجوز بعث الحكمين بغير رضا الزوجين وأن يطلق
حكم الزوج بغير إذنه وأن يختلع