الصفحه ١٣٣ : متقبل إذا صلحت النية ،
قيل : «إعلان الفريضة أفضل من إخفائها بخمسة وعشرين ضعفا وصدقة السر في التطوع
تفضل
الصفحه ٢١٣ : ، مصدر (٦) في موضع الحال أو مفعول له (وَلا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلا
بِالْيَوْمِ الْآخِرِ) في السر فقرينهم
الصفحه ٣٠٢ : أب وأم.
__________________
(١) في العقل ، س م : من العقل ، ب.
(٢) «يوم» : قرأ نافع بفتح الميم
الصفحه ٨٩ : ) أي صدق به بأنه واحد لا شريك له (وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) أي بالبعث الذي فيه جزاء الأعمال على أنه كائن لا
الصفحه ١٨٨ : الْمُؤْمِنُونَ (١٦٠))
ثم أخبر أن
النصرة كلها منه تعالى بقوله (إِنْ يَنْصُرْكُمُ
اللهُ) كما في يوم بدر (فَلا
الصفحه ٥٩ :
مَنْ
يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ٢٦١ :
ومن أغلق بابه فهو آمن ، فانقادت قريش لأمر الله ورفعوا أيديهم وأسلموا (١) ، فقال تعالى (فَلا
الصفحه ٢٠١ : فِيها وَذلِكَ) أي هذا الثواب (الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) [١٣] أي النجاة الوافرة يوم القيامة.
(وَمَنْ يَعْصِ
الصفحه ١٢٧ : ))
قوله (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ) ألم ينته علمك إلى قصة الملك الذي جادل وخاصم (إِبْراهِيمَ فِي
الصفحه ١٠٦ : ذلك للرسول حين بلغ له ضجر شديد قبل فتح مكة فقال له في يوم الأحزاب
حيث أصاب أصحابه شدة ولم يبق لهم صبر
الصفحه ١٩٣ : ) بدل الثواب (عَذابٌ عَظِيمٌ) [١٧٦] في النار يوم القيامة.
__________________
(١) فتقعدوا
الصفحه ٢٧٥ :
المنافقين الذين يبادرون سريعا في الكفر بموالاة المشركين ، فاني ناصركم
عليهم ، ومحل (مِنَ
الصفحه ٧٧ : كانوا يغمسون أولادهم في ماء أصفر اسمه عندهم المعمودية في
اليوم السابع كالختان لأولاد المسلمين ويقولون
الصفحه ٨ : ولقد دفن بعد موته ـ رحمهالله ـ في مدينة قريبة من أزمير تدعى سلچوق اليوم ، وما زال
يعرف في هذه المدينة
الصفحه ٤٧ : اليوم مع الليلة يومين إلى تمام العشرين ، وقالوا قد تم أربعون ولم يرجع موسى
إلينا ، فقد خالفنا ، وقال