الصفحه ١٨٩ : ببعير له رغاء
وببقرة لها خوار وبشاة لها ثغاء ، فيقول : يا محمد ، فأقول له : لا أملك لك من
الله شيئا فقد
الصفحه ١٩٦ :
إذا جار (١) ، والهمزة للسلب (فَانْكِحُوا) أي تزوجوا (ما طابَ) أي من حل (٢)(لَكُمْ مِنَ النِّسا
الصفحه ٢٠١ :
لَمْ
يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ) ذكر أو أنثى منهن أو من غيرهن أو ولد ابن (١)(فَإِنْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ
الصفحه ٤٧ : ، بحر من بحار مصر أو بحر قلزم (فَأَنْجَيْناكُمْ) من الغرق (وَأَغْرَقْنا آلَ
فِرْعَوْنَ) أي نفسه وجيوشه
الصفحه ٢٠٥ : أَبْنائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ
الْأُخْتَيْنِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ إِنَّ
الصفحه ٢٠٧ :
ثم نسخ بقوله عليهالسلام : «يا أيها الناس كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء
وإن الله حرم ذلك
الصفحه ٢٢٥ : (لِمَنِ اتَّقى) الشرك والمعصية (وَلا تُظْلَمُونَ
فَتِيلاً) [٧٧] بالتاء والياء (٣) ، أي لا ينقصون من ثواب
الصفحه ٢٦٧ :
إخفائكم إياه ، قيل : جاء رجل من أحبار اليهود فقال : يا محمد! ما الذي
عفوت عنا؟ فأعرض عنه رسول
الصفحه ٢١ :
مقدّمة
يذكر فيها
أشياء يحتاج المفسر إليها ، منها معرفة الإنزال والتنزيل ، وكيفية النزول ، قيل
الصفحه ٣٣ : ) [١٨] عن ضلالتهم إلى الهدى.
(أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ
الصفحه ٤٦ :
الصلوة الكاملة (لَكَبِيرَةٌ) أي لشاقة عظيمة ، من كبر الشيء إذا عظم (إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ
الصفحه ٥٢ :
(فَلَهُمْ) الجملة وجمعه نظرا إلى معنى «من» ، والفاء للسببية ، أي
لهم (أَجْرُهُمْ) وهو ثواب
الصفحه ١٠٠ : فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا
جِدالَ فِي الْحَجِّ وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ١٠١ : الجمع مع الألف قبلها ، ولا يجوز تقدير التاء للتأنيث كما
في زينب ، لأن هذه التاء مانعة من التقدير لاختصاص
الصفحه ١٠٥ : لهم من الأموال التي هي متاع الحيوة الدنيا ،
والمزين هو الله بأن خذلهم وأحبوها أو الشيطان بأن حسنها في