الصفحه ١٢٢ :
إِنَّ
آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ) وهو فعلوت من التوب بمعنى (١) الرجوع وهو الوعا
الصفحه ١٥٩ :
لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ (٥٦))
ثم أخبر عن حكم
كل من الفريقين بقوله (فَأَمَّا الَّذِينَ
كَفَرُوا
الصفحه ١٦٣ :
أوتيتم من الكتاب والعلم (١) ، فيشرف عليكم في الدنيا أو يحاجكم عند ربكم في الآخرة
، فيغلب إلا من
الصفحه ٩٩ :
أي فعليكم ما تيسر (مِنَ الْهَدْيِ) وهو مصدر في الأصل ، والمراد كل ما يهدى إلى البيت
تقربا إلى
الصفحه ٣٠٠ :
مائِدَةً
مِنَ السَّماءِ) صفة (مائِدَةً) ، أي كائنة منها (تَكُونُ لَنا عِيداً) كائنا (لِأَوَّلِنا
الصفحه ١٤٩ :
لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ) أي لا شك فيه لمن يعقل الحق (وَوُفِّيَتْ) أي وفرت وأعطيت (كُلُّ نَفْسٍ) من أهل
الصفحه ١٧٧ : ) المعنى : أنكم اجتنبوا عن موالاة من هو بهذه الصفات
لعدم النفع لكم منهم (وَإِنْ تَصْبِرُوا) على عداوتهم
الصفحه ٣٥ : بترزيقكم (الَّذِي خَلَقَكُمْ) أي اخترعكم ولم تكونوا شيئا (وَ) خلق (الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ) من الأمم وفي
الصفحه ٤٢ :
سجدة التحية (١)(فَسَجَدُوا إِلَّا
إِبْلِيسَ) اسم أعجمي لا ينصرف للعجمة والعلمية ، وقيل : عربي من
الصفحه ٢٠٤ :
إلى آخره جزاء الشرط من حيث المعنى الذي هو معللة وذلك الصبر معهن ، يعني
فاصبروا معهن (١) ، فلعل
الصفحه ١٢٤ : الصالحون لهلك الطالحون» (٢) ، وقال النبي عليهالسلام : «إن الله ليدفع بالمسلم الصالح عن مائة أهل بيت من
الصفحه ١٣١ :
أي تثبيتا صادرا من أنفسهم كقوله (حَسَداً مِنْ عِنْدِ
أَنْفُسِهِمْ)(١) ، وقوله (كَمَثَلِ جَنَّةٍ
الصفحه ٦٧ :
(ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ
الصفحه ٦٨ :
أي مثل ما سأله بنو إسرائيل (مِنْ قَبْلُ) أي من قبل محمد حيث قالوا أرنا الله جهرة وغير ذلك من
الصفحه ١٢١ :
الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ
ابْعَثْ لَنا مَلِكاً