الصفحه ٤٩ : حلق اللحلة طُبعت هذه في النجف ، وشرح نجاة
العباد في مجلدين : الأول في الصلاة والثاني في المواريث
الصفحه ١٦ : العالم في
شرح مقدَّمة المعالم ، ومنها كتاب أسرار العارفين في شرح دعاء كميل الذي علَّمه
أمير المؤمنين
الصفحه ٢٧٦ : البَرِّ
والبَحرِ
حَتَّى كأن رائد المجد لم ينتجع سوى
جنابه ، وبريد الفضل لم يقعقع سوی حلقة بابه
الصفحه ٢٣ :
والطبعات الثلاث الأخيرة حُقّقت على
الطبعة الأولى من الكتاب دون النسخة الخطّية.
وتوجد منه نسخة
الصفحه ٥٠٩ :
قلت
له : وأين وادي السلام؟ قال : ظهر الكوفة ، أما إنّي كأنّي بهم حَلَقٌ حَلَقٌ
قُعود يتحدثون
الصفحه ٥٠٧ : : (أنه بين وادي النَّجف
والكوفة ، كأنّي بهم حَلَقٌ قعود يتحدّثون على منابر من نور ، والأخبار في هذا
الصفحه ٦١١ :
القصر بعد موت العاضد ـ آخر خلفاء الفاطميين بمصر ـ قبض على خادم من خدَّام القصر
وحلق رأسه وشدَّ عليها
الصفحه ٣٠٥ : أوّل ما
برز منه ، و (المقاصد العليّة في شرح الألفيّة) ، و (حاشية) وسطی عليها ،
واُخرى مختصرة ـ تكتب على
الصفحه ٢١ : في الإرث ، وهو شرح مزجي ،
مجلَّده الأول بخط المؤلّف رحمهالله
من أول كتاب الصلاة إلى آخر لباس المصلّي
الصفحه ٣٥١ : السيِّد المرتضی
رحمهالله
في فتواه ، كالسيِّد المير الداماد والفاضل الصالح المازندراني في شرحه على
الأُصول
الصفحه ٦ : لا يستغني عنه العالم والمتعلم)
(١).
والكتاب كما ذكره صاحب الذريعة قدسسره في جزئين أولهما في
شرح
الصفحه ١٣٨ :
قال الواحدي في شرحه : (ويجوز أن يكون
المعنى : أنّ الإنسان إنّما يشجع ليدفع الموت عن نفسه ، ويجود
الصفحه ٣١٢ :
قال الشهيد في إجازته الكبيرة بعد عدّ
مؤلّفات الشهيد الأول : (فإنّي
أرويها عن عدّة مشايخ بطرق
الصفحه ٢٩٣ :
الأولية بإذن مبدعها
إمّا بجمع أجزائها المتشتّتة ، أو بإيجادها من كتم العدم كما أنشأها أوّل مرة
الصفحه ٢٩٤ : الأحاديث في بلاد العجم ، وله مؤلفات جليلة ورسائل جميلة منها :
(شرح القواعد) ، و ( حاشية الإرشاد) لم يتم