الصفحه ٤٤٤ : رحمهالله
شيخ القميين ، ووجههم ، وفقيههم ، غير مدافع ، لقي الرِّضا عليهالسلام ، وله كتب ، ولقي
أبا جعفر
الصفحه ٤٨٥ : الأمر والعقدَ مِنَ قَبلي
فأبدَتْ رضاها واستجابَتْ لِرَبِّها
ووالدِها رَبِّ
الصفحه ٥١١ : الفاضلة من الخشوع لله تعالى ، والرضاء بقضائه ، ينعكس منه نور
إلى روح ذلك الإنسان الميِّت. وكلّما حصل في
الصفحه ٥٨٣ :
، ورزانة في يقينه ، عرض عقائده على الرضا عليهالسلام
فنزَّهها عن الشك والشُّبَه (٥).
وأمّا أحمد بن
الصفحه ٦١٣ : في ضريح. فقال الحسن : من ذلك ؛ النبي صلىاللهعليهوآله أظهر رضاءه عنك ،
فأكرمه سليمان ، وأنعم عليه
الصفحه ٦٢٥ : ، وأخلاط منهم. حيث خرج جمع منهم بصورة الرضا ، ولكنَّهم
على حسب الباطن كانوا لذلك كارهين. ولم يتحسَّس
الصفحه ٦٥٤ : ..................................................... ٢٢
، ٢٨ ، ٣١ ، ٤٨
الرضا ٥٦ ، ٧٩ ، ٨٣ ، ٩٠ ، ١٢٦ ، ٢١٠ ، ٢٦٩ ، ٢٧٤ ، ٣٧٢ ،
٤٢٨ ، ٤٣١ ، ٤٣٢ ، ٤٦١
الصفحه ٥٧١ : عليهالسلام
، فليس فيها خلع نفسه امن الإمامة ، معاذ الله ، إنَّ الإمامة بعد حصولها للإمام
لا تخرج عنه بقوله
الصفحه ٥٧٦ :
مات ولم يدّع الإمامة ، ولا ادَّعاها له
مدَّعٍ من الشيعة ولا من غيرهم ؛ وذلك لأنَّ الشيعة رجلان : إمامي
الصفحه ٤١٦ :
وقال السيِّد المرتضی رحمهالله في تنزيه الأنبياء :
(فإن
قيل : فإذا كان الإمام عليهالسلام غائباً
الصفحه ٦٧٤ : : في
الإمام الحسن المجتبى عليهالسلام .................................... ٥٦٩
صلحه عليهالسلام مع
الصفحه ١٠٢ : : «أنه إذا اُفيض شيء على إمام العصر ، يُفاض أوّلاً على
رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ثُمَّ على إمامٍ
الصفحه ٤١٣ : الإمامية. انتهت إليه رئاسة الإمامية في
وقته ، وكان مقدماً في العلم وصناعة الكلام ، وكان فقيهاً متقدِّماً
الصفحه ٤١٥ : لا يطَّلع
عليه إلّا الله وأوليائه بإظهاره لهم ، وإنّ المشاهدة المنفيّة : أن بشاهد الإمام
ويعلم أنّه
الصفحه ٤٦٥ : القاسم)
(١).
قال القطب الراوندي في الخرائج : (إنَّ منازعته في
الإمامة مع علي بن الحسين وادّعاءه له بعد