الصفحه ٢٤٧ :
والثاني : جر عطفاً على لفظ اسم الجلالة
، فعلى هذا (علم الكتاب) : مرفوع بالظرف ، لأنّه اعتمد بكونه
الصفحه ٢٠٢ : الفلكيّة وغير ذلك ممَّا علم من الدين ضرورة
أو أنها تفعل الآثار المنسوبة إليها والله سبحانه هو المؤثر الأعظم
الصفحه ٢١١ : عبدٍ بنعمة
أنعم وأعظم وأرفع وأجزل وأبهى من الحكمة للقلب ، قال الله عزَّ وجلَّ : ﴿يُؤْتِي الْحِكْمَةَ
الصفحه ٣٩٨ :
قال جدِّي بحر العلوم في رجاله : (وقد جدَّد مسجده في
حدود سنة ١١۹۸ ، فصار من أعظم المساجد في الغري
الصفحه ٣٤٩ : والصلاة
، هذه مسائل سألتها عن جناب الشيخ الأعظم ، سلطان العلماء في العالم ، مفخر العرب
والعجم ، قدوة
الصفحه ٤٠٦ :
غضاضة فيه ؛ لأنَّ علمهم
عليهالسلام
ليس
كعلم الخالق ، فقد يكون قدَّروه بأذهانهم الشريفة ، وأجرى الله
الصفحه ٤٤٩ : الأعظم ، وخليفة الله ، ووارث علم النبيّ صلىاللهعليهوآله ، لم يفارقه في
مشاهده وغزواته كلّها إلّا في
الصفحه ٤٥٠ :
تخصيصه بتكرُّم الوجه
وفي ریحانة الألبا : (أنّ الدعاء
بـ(كرّم الله وجهه) مختصٌّ بأمير المؤمنین
الصفحه ٢٧٦ :
، الباهر بالرواية والدراية ، والرافع لخميس المكارم أعظم راية ، فضل يعثر في مداه
مقتفيه ، ومحل يتمنّى البدر
الصفحه ٣١٢ : عديدة أعلاها سنداً عن شيخنا الإمام الأعظم ، بل الوالد
المعظَّم ، شیخ فضلاء الزَّمان ومربّي العلما
الصفحه ٣٦٨ : ء ذكره العلّامة : (ومنهم الحسن ابن الإمام الأعظم الحجّة
أفضل المجتهدين ، السعيد الفقيه ، سديد الدين أبي
الصفحه ٥٠٢ : يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ﴾
(٤) ، ولم يكن على وجه
الأرض جبل أعظم منه ، فأوحى الله عزَّ وجلَّ إليه : يا جبل
الصفحه ٥٥٦ : : (الله لا إله إلا هو ،
هذا قبر الشاه الأعظم معز الدين عبد الواسع ، أنار الله برهانه ، توفّي في خامس
عشر
الصفحه ٣١ : السيِّد
مُحَمَّد باقر آل بحر العلوم حفظه الله ، ما نصّه : (وقد انتقلت بعد وفاته إلى ولده الأكبر
سماحة
الصفحه ١٢٧ :
الفن المولى الأعظم والبحر المعظّم ، قدوة العلماء الراسخين ، اُسوة الحكماء
المتألهين ، نصير الحقِّ