الصفحه ٢٨٤ :
ح ١ ، ما نصّه : (عن جابر ، عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : إن اسم الله الأعظم على ثلاثة وسبعين حرفاً وإنما
الصفحه ٦٢٦ : تُعَدُّ ولا تحصى ، ولم يغفل عليهالسلام عن السعي في حصول
الغرض وتهيئة المعدّات له. وأعظم نفع حصل له
الصفحه ٤١٩ : التوقيع إلى أبي
الحسن السيمري (٣)
: «يا علي بن محمّد السيمري : اسمع ، أعظم الله أجر إخوانك فيك ، فإنك ميّت
الصفحه ١٨١ : .
الأوّل : فلك الأفلاك المحيط بجميع
الأفلاك ، ويقال له : الفلك الأعظم ؛ لكونه أوسع الأفلاك ، والفلك الأطلس
الصفحه ٤٨٦ :
ومَنِ لرضاها الله يرضى وسُخطُها
لَهُ سَخَطٌ اعظِمْ بذلك من قَوْلِ (١)
لذا
الصفحه ٦٤٣ : اسمع ، أعظم الله ...................................... ٤١٧
یا عمّ ، اتّق الله ولا تدَّعِ ما ليس لك
الصفحه ٦٨ :
(ا ل أس د) غير (الأسد) قطعاً فكذا اسم الله تعالى.
أقسام العبادة في خبر
هشام
ولما روى الشيخ الكليني في
الصفحه ٦٧ : الفرس ـ أي :
راكب عليها ـ (١).
إضافة الاسم إلى الله
وكيف كان فكون الباء للمصاحبة أدخل في
التعظيم
الصفحه ١٩٠ : ، والمنجِّم كالكاهن ، والكاهن كالساحر ،
والساحر كالكافر ، والكافر في النار ، سيروا على اسم الله»
(١).
بيان
الصفحه ٦٦٤ : إلى الله ......................................................... ٦٧
عدم اتحاد الاسم
والمسمّى
الصفحه ٥٧٣ : .
(١٩) اُمُّ عبد الله ، اسمها فاطمة ،
وهي اُمُّ أبي جعفر محمّد بن علي بن الحسين عليهمالسلام
، واُمُّها
الصفحه ٩٩ : حكماً ؛ لأنه لو كان جمعاً للعالم لزم أن يكون
المفرد أوسع دلالة من الجمع ، لأن العالم اسم لما سوى الله
الصفحه ٥٤٠ :
المستضيء بأمر الله.
ولمَّا جهّزها إلى المدينة امتنع قاسم بن مهنا ـ أمير المدينة يومئذ ـ من
الصفحه ٢١٤ : . فمن لم يتصف بهما ليس له من وصف الإنسانية إلّا الاسم ، ولا
من حقيقتها إلّا الرسم. وإنّما اُخّر العلمُ
الصفحه ٥٣٨ : تشرف بتذهیب
هذه القُبَّة المنوَّرة والروضة المطهَّرة : الخاقان الأعظم ، وسلطان السلاطين
الأفخم ، أبو