الصفحه ٢٨٣ : تحقيق معاينة المحتضر النبيّ والأئمّة وقت
الاحتضار ، وهو غير كتابه (المختصر) بالخاء المعجمة والصاد
الصفحه ٥١١ : الفاضلة من الخشوع لله تعالى ، والرضاء بقضائه ، ينعكس منه نور
إلى روح ذلك الإنسان الميِّت. وكلّما حصل في
الصفحه ٥١٢ : من كون أبدانها ظرفاً لأرواحها ؛ ولذا نُهي عن كسر عظم الميت ،
ووطء قبره ، والجلوس عليه. وعلى هذا
الصفحه ٥١٤ : الأحياء ، لاسيَّما الَّذين كان بينهم وبين الميت تعارف في
الدنيا ، ولهذا ينتفع بزيارة القبور والاستعانة
الصفحه ٣٩ : على
رجال الكتب الأربعة ... ، نسخة في آخرها رسالة الشيخ عبد اللطيف في تقليد الميّت ،
وتعرض فيها للرد
الصفحه ١٠٣ :
عنهم وقد ورد في الأخبار الكثيرة وصول آثار الصدقات الجارية والأولاد والمصحف
وغيرها إلى الميِّت ، وأيّ
الصفحه ١٥٥ : تَحْتَ التُّرابِ رَميمُ
وذو الجَهلِ مَيْتٌ وهْوَ ماشٍ على
الثرى
يُعَدُّ من
الصفحه ١٥٨ : اللهِ زَيْتُ
فإذا أشرَقَتْ فإنَّكَ حَيٌّ
وإذا أظلمَتْ فإنَّكَ مُيْتُ
الصفحه ٢٦٩ : لِبُعدِكُمْ غادَرْتُهُ
كالمَيْتِ مُلقىً بينَ أهلِ البادي
ذا مقلةٍ أجفانُها قَدْ
الصفحه ٢٨٥ : .
قالت : خرجت من عندي وأنا أجود بنفسي ،
فدخل رجل وعليه ثوبان ممصِّران. قال : مالك؟ قلت : أنا ميِّتة وهذا
الصفحه ٢٩١ : ميّت مات فإنه لا يقوم
بهذا الجسد إلّا يوم القيامة ويوم قيام القائم عليهالسلام
، وقَدْ ورد بهذا المضمون
الصفحه ٤١٩ : التوقيع إلى أبي
الحسن السيمري (٣)
: «يا علي بن محمّد السيمري : اسمع ، أعظم الله أجر إخوانك فيك ، فإنك ميّت
الصفحه ٤٢١ : ونعم
الوكيل» (١).
والشلمغاني هو : أبو جعفر محمّد ، ممّن
ذهب إلى طهارة جلد الميتة التي هي من حيوان
الصفحه ٤٥٧ : بفناء داره ، وقال : أنا الغلام الحازم ، ولو أخرج معهم
الميت في المعركة وقتلت.
قال
: ولا يصح رواية من
الصفحه ٤٩٩ : صلوات الله عليه من المخالفين : اعلم أن كل ميّت
كان قبره مشهوراً أو مستوراً ، فإن أهل بيته والمخصوصين