الصفحه ٢٤٢ :
٢ : ٢٢
(٣) شرح ابن عقیل
٢ : ٢٢.
(٤) ينظر : شرح ابن
الناظم : ٢٦٣، البهجة المرضية في شرح الألفية : ٢٧٥
الصفحه ٢٩٨ : بهج الأذهان والألباب
وولج منها كل باب.
وأمّا علوم القرآن العزيز وتفاسيره من
البسيط والوجيز فقد حصل
الصفحه ٩١ : ، كذلك ينبغي الشكر على المرض والتعب
وسائر المشاق ، كما يستفاد من الأدعية المأثورة من سيّد الساجدين
الصفحه ٩٢ : ، وهي من دعائه عليهالسلام
: إذا مرض.
الصفحه ١٩٦ : واشتداد المرض ونحو ذلك ، وكما يستدل باختلاج
بعض الأعضاء على بعض الأحوال المستقبلة ، فهذا لا مانع منه ، ولا
الصفحه ٢٣٢ : الآخر. قال : قلت : فإنهما عدلان مرضيان عند أصحابنا لا يفضل واحد منهما على
الآخر؟ قال : فقال : ينظر إلى
الصفحه ٢٨٠ : الحارث وهو في
مرض موته وكان أمير المؤمنين عليهالسلام
قَدْ عاده : يا مولاي ، إنّي في أول يوم من أيام
الصفحه ٣٠٧ :
والثالثة : في شخص
مرض مرضاً بالغاً أراد الوصية فعرض عليه بعض أصحابه أن يجعل عشرين توماناً من ماله
الصفحه ٣٨٢ : الوزير
شهوراً ثُمَّ مرض ، ومات رحمهالله
سنة ٦٥٦ (٢).
قال شرف الدين أبو القاسم علي : (اشتملت
خزانة
الصفحه ٤٧٥ :
وولّاه إمارة المدينة.
قال : قال أبو جعفر : وأبو هريرة مدخول
عند شيوخنا ، غير مرضي الرواية ، ضربه عمر
الصفحه ٤٨٧ : الأشعَرِيّ وعزه
وما كان بالمرضي والحَكَمِ العَدْلِ
نهاهُمْ عنِ التحكيمِ والحُكْمِ
الصفحه ٥١٦ : ء إلى ذلك المحلّ يسألون
منه ، فإذا قال : قُضيت حاجتي وعُوفيت من مرضي ، حملوه على الرؤوس ، وتجوّلوا به
في
الصفحه ٥٥٨ : اشتد مرضه فنذر إنْ عوفي بني سوراً على مشهد أمير المؤمنين ،
فعوفي ، فأمر ببناء سور عليه ، فبني في هذه
الصفحه ٦٠٠ : بالكاشي الملوَّن ، وتوسعة الصحن
من جانب فوق الرأس المطهَّر. ولمَّا فرغ من ذلك مرض في الكاظمين ، وتوفّي سنة