الصفحه ٤٤٥ : متَّفق عليها بين
الفقهاء وعلماء الرجال من غير تأمّل غميزة.
وفي المشتركات : (يعرف ابن محمّد بن عیسی
الصفحه ٤٥٢ : فاطمة الزهراء عليها السلام.
والسادسة زينب الصغرى : المكنّاة أمّ
كلثوم الصغرى ، اُمُّها اُمُّ سعيد ابنة
الصفحه ٤٦٢ : کِرامٌ
کذا الحَسنونَ لیسَ بِهِم
مِراءُ
وجعفرُ وابنُهُ موسی وكلٌّ
الصفحه ٤٦٥ :
قال القاضي ابن خَلَکان : (إنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال لعلي رضياللهعنه
سيولد لك بعدي
الصفحه ٤٧٧ : المخاض بأكثر من ذلك ،
وتحقيق كذب ما هنالك ، فنقول : إنّه روى ابن شهر آشوب بإسناده عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٨٤ : ابن مَريمٍ
ومَجْدِ خليل الله ذي الفضلِ والبَذلِ
وتسليم إسماعيل عند مبيته
الصفحه ٤٩١ : مِمَّن لا يُقيمُ على إلِّ
كنصرة أنصار النبيّ ابن عمّه
فلم يبقَ مِنهُم غيرُ ذي
الصفحه ٤٩٤ : ثلاثمائة ألف درهم من بعض الخلفاء
بسبب بيت واحد) ، انتهى كلام ابن
المعتز (١).
وفي الأغاني : (أنه كان يأتي
الصفحه ٤٩٥ : الغريّ ، في الموضع المعروف الآن ، والأخبار في ذلك متواترة
، وقد كتب السيِّد ابن طاووس في ذلك كتاباً سمّاه
الصفحه ٥٠٢ : الله عليهالسلام
، قال : «إنَّ النَّجف كان جبلاً وهو الَّذي قال ابن نوح : ﴿سَآوِي إِلَىٰ
جَبَلٍ
الصفحه ٥٠٤ : البلدان ١ :
٣٣١.
(٢) السرائر ١ : ٤٧۹.
(٣) قال ابن إدريس في
السرائر : أن القادسية هي بانقيا. (ينظر
الصفحه ٥٢٦ : الأغا محمّد باقر
الهزارجریبي ، وكان الابن من تلامذة جدّنا بحر العلوم ، وتوفي سنة ١٢٤٥ ، ودفن الأب في
الصفحه ٥٢٩ : ، فتفرقوا عن
خطبته.
وتوفّي وهو ابن اثنتين وخمسين سنة ،
وكان أدرك من خلافتهم ثمانية أشهر ، وقيل تسعة أشهر
الصفحه ٥٣٥ : الأمجد.
وفي سنة ٤٠٣ مات صاحب بغداد السلطان
بهاء الدولة ابن عضد الدولة وله ٤٢ سنة ، وكانت مدَّة ملكه ٢٤
الصفحه ٥٣٩ :
الفاطمي
وحكى ابن النَّجار في تاريخ المدينة :
(أن العاضد آخر خلفاء الفاطميين عمل للحُجرة النبوية ستارة من