الصفحه ٣٩٦ : (٢).
ثقة ، صدوق ، عین ، عارف بالأخبار
والرجال والفقه والأُصول والكلام والأدب ، جميع الفضائل تنسب إليه
الصفحه ٣٩٨ : مجالسه : (ذكر ابن كثير الشامي
في تاريخه في ترجمة الشيخ : أنه كان فقيه الشيعة ، مشتغلاً بالإفادة في بغداد
الصفحه ٤١٢ : ، فضله أشهر من أن
يوصف في الفقه ، والكلام ، والرواية ، والثقة ، والعلم. ثُمَّ عدَّ مؤلفاته وقال :
مات
الصفحه ٤٢٤ : قولويه
وأمّا أبو القاسم فهو : الشيخ المحدِّث
، المُتقِن ، المتبحّر ، الفقيه ، الجليل ، أبو القاسم جعفر
الصفحه ٤٢٧ : الكليني من فقهاء الشيعة) (٦).
__________________
(١) روضة العارفين
(كتاب رجالي ـ مخطوط) ، عنه لؤلؤة
الصفحه ٤٣٥ : ، والحسن بن علي بن فضّال في غير باب من أبواب الفقه ،
وهم من أصحاب الإجماع (٥)
، فلا عبرة بما في الكشّي عن
الصفحه ٤٤٥ : متَّفق عليها بين
الفقهاء وعلماء الرجال من غير تأمّل غميزة.
وفي المشتركات : (يعرف ابن محمّد بن عیسی
الصفحه ٤٥٣ :
وعلى ما في (العمدة)
عبد الله كان فقيهاً ، محدِّثاً ، جليلاً ، مات بعد الأربعين من الهجرة
الصفحه ٥٠١ : ، رسائل فقهية (لصاحب الجواهر) : ٨٨ ، العروة الوثقى ٢ :
٤٠٢ مسألة ٥ ، وقد مرّ الحديث سابقاً عن كتاب مدينة
الصفحه ٥٢٦ :
المرقد المطهَّر ، وأرسل الضريح في صحبة
الفقيه المطلق : أغا محمّد علي الهزارجریبي ، نجل المرحوم
الصفحه ٥٣١ : : بالداعي الكبير الأول ، وكان ظهوره بطبرستان سنة ٢٥۰ ، وتوفي سنة ٢٧۰ وله كتاب (الجامع في
الفقه) وكتاب
الصفحه ٥٣٥ : القرَّاء والفُقهاء ثلاثة آلاف درهم ،
وعلى المرتبين والخازن والبواب على يد أبي الحسن العلوي ، وعلى يد أبي
الصفحه ٥٦٢ : ، وينتمي نسبهما
إلى الشيخ الفقيه أبو المعالي ، إمام الحرمين ، وهو صاحب التاريخ المعروف بجهان
كشا ، المتوفّى
الصفحه ٦٠٠ : ، وكثرة الحفظ في الفقه والحديث والرجال واللُّغة ، حامي الدين [حامى
للدين ـ ظ] ودافع ضبة الملحدين ، وجاهد
الصفحه ٦٠٤ : إلى أحكام الإيمان لآية الله العلامة الحلّي المولود سنة ٦٤٨ والمتوفى سنة
٧٢٦ هو من أجل الكتب الفقهية