الصفحه ١٦٤ : ذرية الرسول صلىاللهعليهوآله]
وعن الشعبي قال : (كنت عند الحجّاج
فاُتي بيحيى بن يعمر ـ فقيه خراسان
الصفحه ٢٠٤ : ينافي الكرويّة ، والمفسّرون من العامّة والخاصة متفقون على كرويّة
الأرض ، بل ذهب إليه غير واحد من الفقها
الصفحه ٢٠٥ : ١ : ٢٣٤ ، بتفاوت يسير.
(٢) تفسير الرازي ٢ :
١٠٤.
(٣) تذكرة الفقهاء ١
: ٢٦٩.
الصفحه ٢١٠ :
وقيل : هو القرآن والفقه ، كما هو
المروي عن أبي عبد الله عليهالسلام.
وقيل : هو العلم الَّذي
الصفحه ٢٣٢ : خالف حكم الكتاب والسُنّة ووافق العامّة؟ قلت : جعلت فداك أرأيت إن
كان الفقيهان عرفا حكمه من الكتاب
الصفحه ٢٣٧ :
إلى أفقههما ، وأعلمهما بأحاديثنا».
الخامسة : إنَّ هذا الخبر حجّة لمن ذهب
من الأُصوليين والفقهاء إلى
الصفحه ٢٣٨ :
تستفيد منه ما لم نستفد منه.
ومنها : ما رواه الصدوق رحمهالله في الفقيه عن الصادق
عليهالسلام
في جواب من
الصفحه ٢٦٣ : التصنيف مع عدم تحريره ، ويبذل جهده في تحقيق ما الّفه وتحبيره ، تضلَّع
من علوم الحديث والرجال والفقه
الصفحه ٢٦٥ :
المنطق ، وكان المولى المزبور هو يقرأ عليه الفقه والحديث.
ثُمَّ سافر هو وصاحب المدارك إلى العراق
وحضرا
الصفحه ٢٧٥ :
ابنته
رغبة فيه ، وجعله من خواص ملازميه. قرأ عليه جملة من العلوم الفقهيّة ، والعقليّة
، والأدبيّة
الصفحه ٢٩٦ : الكاملة) ، و (خلاصة الرجال) للعلَّامة ، وكثير من كتب الحديث والفقه ، وكتاب
(الغرر والدرر) ، بل (ديوان شعر
الصفحه ٢٩٧ : ، وآنق
من الروض البليل.
أمّا الأدب فإليه كان منتهاه ، ورقي فيه
حَتَّى بلغ سما سهاه ، وأمّا الفقه فقد
الصفحه ٣٠٥ : الفقه تماماً ، و (تمهيد القواعد الأُصوليّة والعربيّة لتفريع
الأحكام الشرعية) سلك فيه مسلكاً بديعاً
الصفحه ٣١٣ : ـ لا يحتاج بعده إلى كتاب آخر
للخروج عن عهدة الفحص الواجب على الفقيه في آحاد المسائل الفرعية
الصفحه ٣١٨ : : الفقيه العالم الفاضل
الكامل الزاهد ، الَّذي يعبر عنه تارة بـ(عزّ الدين) ، وأخرى بـ(ابن العشرة).
وفي