الصفحه ٢٠٥ :
وإذا كان سهلاً في
الجبل ـ وهو وتد من أوتاد الأرض ـ فهو في الأرض ذات الطول والعرض أسهل) ، انتهى
الصفحه ٢٥٨ : ، فتسمية ذلك
سُنّة من باب نقل العام إلى الخاص ، كما إليه الإشارة في كلام الطريحي حيث عبر
عنها في الصناعة
الصفحه ٢٩٧ :
يعود على نفسه نفعه
في اليوم والليلة ، أمّا النهار في تدريس ومطالعة وتصنيف ومراجعة ، وأمّا الليل
الصفحه ٣٥٠ :
وصاحباه ، وله أيضاً
(أجوبة مسائل السيِّد مهنّا بن سنان الحسينيّ المدنیّ في الفروع الفقهيّة
الصفحه ٤٢٣ :
ثُمَّ حزّ رأسه ،
وأحرق جثته بالنار ، ولمّا صارت رماداً ألقاها في دجلة ، ونصب رأسه على الجسر
الصفحه ٣٥٣ : ء متصرفاً
إلى ما في ذمّته ، بل إلى ما سيفعله من الصلوات) (١).
وهو كما ترى بمكان من السقوط ؛ إذ لا
ريب في
الصفحه ٤٧٢ : ، وكان [أبو علي] يبیعها فنسب إليها) ، انتهى (١).
وذكره الذهبي في كتابه (میزان
الاعتدال) ، وقال في حقّه
الصفحه ٥٠٠ :
[مقام الإمام زين
العابدين عليهالسلام]
ويقال : إنَّ الموضع المعروف بـ(مقام زین
العابدین) في جهة
الصفحه ٥٠٧ : معك؟ قال : جنازة أبي أنت أدفنه في هذه
الأرض ، فقال : لم لا دفنته في أرضكم؟ قال : أوصى إليّ بذلك ، وقال
الصفحه ٥٨٧ :
المقام الثالث
في الإمام الحسين عليهالسلام
هو : الإمام الثالث ، والسبط الثاني.
کنیته : أبو
الصفحه ٥٥ : القاصر في تحقيق الكتاب ؛ إذ إن المهمة
صعبة وتحتاج إلى مؤسسة لا لفرد واحد يعيش في ظروف قاسية في بلد مثل
الصفحه ١٢٨ :
بكشف المراد (١).
هذا ما وسعني ثبته من الأوهام وهو يسير
من كثير ، والسبب الوحيد في هذه
الصفحه ١٤٦ :
وإثبات مقدِّمة الكتاب اصطلاح جديد من
المحقّق المذكور لا نقل عليه في كلامهم ، ولا هو مفهوم من
الصفحه ٢٢٦ : ، فيكون المحكم منحصراً به ؛ لأنّا نقول :
الواجب في كلام الشارع حمله على المعاني الشرعية ، فمخالفة المعنى
الصفحه ٢٣٤ :
التصرُّف فيه ، بخلاف
العين فإنّها مال للمدَّعي وحقٌ له وإن حرم عليه أخذها بحكم الطاغوت ، لكن يجوز