الصفحه ١٧٤ : (٣)
__________________
(١) وفيات الأعيان ٥ :
١١٧. (ينظر : ديوان ابن الرومي ٦ / ١٤٩ ـ ١٥٠).
(٢) نهاية الأرب ٧ :
٢٤.
(٣) ينظر
الصفحه ١٩٧ :
بل يظهر من ابن أبي الحديد في شرحه أنّ
الحكم كذلك عند علماء العامّة أيضاً (١).
[الأخبار الدالة
الصفحه ٢٣١ : ولا تعديل ، ولكنَّ الأقوى عندي أنّه ثقة
لقول الصادق عليهالسلام في حديث الوقت «إذاً
لا يكذب علينا
الصفحه ٤٦٥ :
قال القاضي ابن خَلَکان : (إنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال لعلي رضياللهعنه
سيولد لك بعدي
الصفحه ٥٤٥ : استقل بحكومة العراق مدّة
١٧ سنة ، ثُمَّ توفّي في بغداد حيث عاصمته ، ونقل إلى النَّجف ، ودفن بجوار الأمير
الصفحه ٥٦٤ : الهندي ، المتوفّى في اليوم
الواحد والعشرين من شهر صفر ، سنة ١٢٦٣ ، وتخلَّف مكانه ابنه السلطان محمّد
واجد
الصفحه ٦٠٥ : ، وأربع بنات) (٢).
فأوّلهم : علي الأكبر ابن الحسين عليهالسلام قتل مع أبيه في يوم
الطف ، وله يومئذ على
الصفحه ١٠٦ : الكلمة ، ووسط الكلمة لا يكون إلا مبنياً.
[في شرح بعض عبارات
المقدّمة]
[٢٨] ـ قال رحمهالله : «فإنَّ
الصفحه ١٥٨ :
وقال ابن سينا رحمهالله :
هَذْبِ النفسَ بالعُلوم لِتَرقى
وترى (١) الكلَّ
الصفحه ٢١٧ : ، عن مقاتل بن سليمان ، عن الضحاك ، عن ابن عبَّاس في قوله تعالى :
﴿إِنَّمَا يَخْشَى اللَّـهَ مِنْ
الصفحه ٣٣٥ :
وقال النووي في ذيله : (أنه فيه إشارة
إلى أنّه كان يعتقَدْ بإباحتها کابن عبَّاس) (١).
وفي تفسير
الصفحه ٣٥٨ : ابن شهر
آشوب عن جدّه أنه سمعه
__________________
(١) ترجمتها :
مدهامتان.
(٢) وفيات الأعيان
الصفحه ٤١٤ :
ثمانون ألفاً من الرافضة والشيعة ، وأراح الله منه) (١).
وعن تاريخ ابن کثیر الشامي أنه
قال فيه : (محمّد
الصفحه ٤٢١ : منكرة فتبرأت الشيعة منه ، وخرج فيه توقيعات كثيرة من الناحية المقدّسة على
يد أبي القاسم ابن روح وکیل
الصفحه ٤٤٣ : الَّذي يروي عن ابن القدّاح كثيراً ـ كما في السند أيضاً ـ
أو هو جعفر بن محمّد بن عیسی [الأشعري] أخو أحمد