الصفحه ٢٥٢ : علماً بقصص أنبيائك ،
ومنازل أوليائك.
وقيل : زدني قرآناً لأنّه كلَّما ازداد
من نزول القرآن عليه ازداد
الصفحه ١٩٩ : اقتبس علماً من
علم النجوم من حملة القرآن ازداد به إيماناً ويقيناً ثُمَّ تلا :
﴿إِنَّ
فِي اخْتِلَافِ
الصفحه ٢٧٠ :
للحقِّ بَعْدَ الشرك والإلحادِ
أعني النبيّ المصطفى المبعوث
من أُمِّ القرى
الصفحه ٢١٠ : من الحكمة مثل القرآن ، وما من بيت ليس فيه شيء من الحكمة إلّا
كان خراباً. ألا فتفقَّهوا ، وتعلّموا فلا
الصفحه ٦٣٨ : تشكو قلّة الرزق .............................. ٨١
إنَّ الله قَدْ آتاني القرآن ، وآتاني من الحكمة مثل
الصفحه ١٢٧ : ذلك أن علماء الإفرنج تمسكوا في الردّ على الإسلام ،
وإنكار إعجاز القرآن ، من حيث عجز الإتيان بمثله
الصفحه ٢٣٩ : كَانَ عَنْهُ
مَسْئُولًا﴾ (١)»
(٢).
فإنّه ظاهر في التوبيخ على ترك العمل
بظاهر القرآن.
ومنها : ما رواه
الصفحه ٦٩ : كان يقول : إنّه ليس لله تعالى إلّا اسم واحد ، وإنَّ ما ورد في
القرآن من قوله تعالى : (ولله الأسما
الصفحه ٤٣٧ :
والحقّ
أنّها من التحويل من إسنادٍ إلى آخر ، أو من الحائل بين الإسنادين ، كما قدّمناه ،
وما ذكروه
الصفحه ٣١٣ :
علومه الشافية) ، انتهى (١).
والميسي : نسبة إلى ميس بكسر الميم ،
ثُمَّ الياء المثناة من تحت ، إحدى قرى
الصفحه ٥٩٣ : الفتح العلوي الحائري)
(٢).
وقال الشيخ في (فهرست رجاله) ما لفظه :
(حميد
بن زياد ، من أهل نينوى ، قرية
الصفحه ٣١٧ : ) قرية من ولاية
الشام ـ وهو ابن عمّ الشهيد الثاني ، وابن بنت الشيخ أبي القاسم علي بن علي بن
جمال الدين
الصفحه ١٧٨ :
الشرعيّة في أسماء
سور القرآن بحيث تحمل عليها إذا وردت في الأخبار ، ولا سيَّما بعد اختلاف اسم
الصفحه ١٠٥ :
الثانية : أن يحذف المضاف إليه وينوى
ثبوت لفظه ، فتعرب بالإعراب المذكور أي : الخفض بـ(من) ، ولا
الصفحه ٣٦٥ : الله روحه ـ في المعقول والمنقول ،
وقرأت كثيراً من كتب أصحابنا ، التمست منه أن يعمل كتاباً في الفقه