الصفحه ٢١٥ : في سورة الملائكة (٤).
الإعراب
إنّما : كاف ومكفوف جيء بها لإفادة
الحصر.
يخشى : فعل مضارع مرفوع
الصفحه ٢١٩ : ﴾» (٢).
أقول : الآية واقعة في أوائل سورة آل
عمران (٣).
الإعراب
شهد : فعل ماضٍ مبني على الفتح.
الله : فاعل
الصفحه ٢٤٠ : .
(٣) عن المحصول ١ : ١
: ٣٨٠ ، منتهى المطلب ٢ : ٤٠ وغيرها. (وينظر : رأي ابن جني في سر صناعة الأعراب ١
: ١٢٣
الصفحه ٢٥٠ : ، وهو العائد. العلم : مفعول [به ثان] منصوب بالفتحة ،
والجملة مع العائد صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
الصفحه ٢٥١ : : الآية واقعة في أواخر سورة طه (٢).
الإعراب
قل : فعل أمر مبني على السكون والفاعل
مستتر فيه وجوباً
الصفحه ٢٥٣ : أُوتُوا الْعِلْمَ﴾
(٣).
أقول : الآية واقعة في سورة العنكبوت (٤).
الإعراب
بل : حرف إضراب مبني على
الصفحه ٢٥٦ : ].
العالمون : مستثنى مرفوع لكونه من
المستثنى المفرغ ، فيكون إعرابه بحسب العامل
الصفحه ٦ : ترجمته في مقدمتي كتابيه أسرار العارفين في شرح دعاء كميل ،
وتحفة الطالب في حكم اللحية والشارب ، وكذلك كتب
الصفحه ٢٢ :
: وهو الدعاء المرويُّ عنه ، المشهور بدعاء كميل بن زياد رضياللهعنه ، فرغ من تأليفه سنة
١٣٣٠ هـ
الصفحه ٢٣ : خطّية في مكتبة الإمام
أمير المؤمنين عليهالسلام
في النجف الأشرف ، وهي برقم (١٠١ / ٢) ، الحديث والدعا
الصفحه ٤٩ : ألّف مؤلَّفات عديدة منها تحفة العالم ـ شرح مقدمة المعالم ـ ، وشرح
دعاء كميل ، ورسالة تحفة الطالب في حكم
الصفحه ٧٦ : »
(٢).
وقال سيِّد الساجدين عليهالسلام في دعاء التحميد لله
: «قصرت
عن إدراكه أبصار الناظرين ، وعجزت عن نعته
الصفحه ٨١ : قول الرجل ، فقال : إن زهدت في خدمتنا ، ورغب الرجل فينا قبلناه وأرسلناك.
فلمَّا ولّى عنه دعاه ، فقال له
الصفحه ٨٦ : ، الشكر زيادة في النعم ، وأمان من الغِيَر»
(٣).
وعنه عليهالسلام
أيضاً : «ثلاث
لا يضرّ معهن شيء : الدعا
الصفحه ٩٩ : وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
(٣) وأصلها الدعاء ،
لكنّها منه تعالى مجاز في الرحمة.
قيل : وثواب الصلاة عليه عائدة