الصفحه ٤٣٥ : عباس في قوله : (الم (١) غُلِبَتِ
الرُّومُ) قال : غلبت ، وغلبت. (٣)
كان المشركون
يحبّون أن يظهر أهل
الصفحه ٦٤٩ : ] ، على ما سبق. (١)
(صَغَتْ قُلُوبُكُما)(٢) : مالت قلوبكما عن الحقّ ، (٣) وجزاؤه مضمر ، (٤) تقديره : إن
الصفحه ٧٠٢ : ابن
عبّاس في قوله تعالى : (وَالسَّماءِ
وَالطَّارِقِ) وقال : نزلت في أبي طالب ، وذلك أنّه رأى نجما
الصفحه ٧١١ : تحت قدميه مالا بطرا ورياء النّاس ، ويزعم أنّه لا يقدر على ذلك أحد (١٠) ، ويزعم أنّه ورث مالا كثيرا
الصفحه ٧٢٥ : أبيّ بن كعب قال : ليلة القدر ليلة سبع وعشرين ،
وذلك أنّ الشّمس تطلع صبيحة ذلك وليس لها شعاع ، كأنها طست
الصفحه ٧٣٤ : الرّحيم
١ ـ ذكر
الكلبيّ والفرّاء (٤) والعزيزيّ : أنّ العصر المحلوف به هو الدّهر. ويحتمل :
صلاة العصر
الصفحه ٧٤٢ : الرّحيم
التّكرار يجوز
على ما سبق ، ويجوز أن يكون بعضها نفي العزيمة ، وبعضها نفي الحال ، وبعضها الحكم
الصفحه ٨٠ : نصه : «فأما صوم كفارة
اليمين فثلاثة أيام متتابعة عندنا خلافا للشافعي رحمهالله تعالى ، قال : إنه مطلق
الصفحه ٨٦ : غفر له».
وقد جاء في آخر
المخطوطة : «تمّ الكتاب بعون الله وتوفيقه ، والصلاة والسّلام على نبيه وصّديقه
الصفحه ١٣٤ :
حلما ، فجعلوه من الأحلام لقصور علمهم.
٤٥ ـ (بَعْدَ أُمَّةٍ)
: بعد أجل
معدودة (٢) وخطاب الغلام إن
الصفحه ٢٨٠ : صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، بأبي أنت وأمّي ، إنّي لأرجع من
عندك إلى منزلي فما تقرّ عيني في مال ولا ولد
الصفحه ٢٩٩ : البحيرة والسائبة وغيرهما (١) ، والفرق بينهما وبين العشر والزكاة والخمس والأضاحي
أنّ منفعة هذه الأشيا
الصفحه ٣١٧ : راع (٤).
واللام في (الْقَوْمِ) للتعريف ؛ لأنّ القصّة معروفة عند أهل الكتاب ، أو
للتعويض (٥) عن
الصفحه ٣٦٨ : : تلا رسول الله عليهالسلام : (فَمَنْ يُرِدِ اللهُ
أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ
الصفحه ٣٩٨ : )
: إن أراد الذين
لا يحسنون تأدية حروف الهجاء ، وإقامة الإعراب لآفة في ألسنتهم ، فهو كقوله