الصفحه ٣٧٢ : .
(إِلَّا الْبَلاغُ)
: بالرسالة.
(الْمُبِينُ)
: يبيّن لكم.
وذكر الضحاك :
أنّ هذه الخصومة كانت بين عليّ
الصفحه ٩٨ : العقباويّة.
١٧ ـ (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ
رَبِّهِ) : أي (٥) : هو كمن ليس على بيّنة من ربه. الذي
الصفحه ١٠٧ : ـ (بِرَحْمَةٍ مِنَّا)
: يجوز أن يكون (مِنَّا) متّصلا (٣) برحمة ، أي : برحمة من عندنا ، ويجوز أن يكون متّصلا
الصفحه ١٨٩ : ولا رائحة ولا طبيعته ، مع
لطافته ، وسرعة استحالته ، وأنّه يجري من الطعام والشراب ، ويتخذ منه الحلو
الصفحه ٤٣٢ : ؛ لأنّهم
لا يخافون بذلك التلف على أنفسهم.
١٢ ـ (وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا)
: وذكر (٣) الكلبيّ : أنّ أبا
الصفحه ٤٣٧ : آياتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ
تُرابٍ)
: أقام خلقنا من
تراب مقام المشاهدات في كونه آية الإلهيّة بعلمنا
الصفحه ٤٨٣ : : والشّياطين بعضهم فوق بعض ، فإذا سمع الأعلى منهم الكلمة رمى بها إلى الذي
تحته ، وربّما أدرك الشّهاب قبل أن
الصفحه ٥٨٨ : الزّرع هو الحصيد. (٢)
١٠ ـ (باسِقاتٍ)
: طوال (٣) ، وفي حديث ابن عبّاس : أنّ عبد المطّلب قال لسيف بن ذي
الصفحه ١٤٩ : )(٨) : كمية وتغيّر.
(وَكُلُّ شَيْءٍ
عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ)
: دليل أنّ
الكمية متناهية إلى المقدار
الصفحه ١٦٩ : .
(إِلَّا بِالْحَقِّ)
: الملجئ الذي
يبطل الرأي والاجتهاد.
(وَما كانُوا إِذاً
مُنْظَرِينَ)
: إذا نزّلناهم
الصفحه ٥١٢ : . (٤)
٥٩ ـ (إِلَّا مَوْتَتَنَا الْأُولى)
: تأكيد للكلام (٥) من حيث قطع توهّم السّامع أن يكون الكلام عامّا
الصفحه ٦١٧ :
٧٩ ـ روي : أنّ
الكتاب الذي كتبه رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعمر بن حزم : أن لا تمسّ القرآن إلا
الصفحه ٥٠٢ : بقي؟ فيقول : بقيت أنت الحيّ الذي لا يموت ، وبقي حملة عرشك ، وبقي
جبريل وميكائيل وإسرافيل وأنا ، قال
الصفحه ٣٤٥ : خزي
وندامة إلا من أخذها بحقّها ، وأدّى [الذي](٢) عليه فيها ، وأنّى له ذلك يا أبا ذرّ». (٣) وعن ميمون
الصفحه ٦٢٩ :
الحشر» ، وهو قوله : (هُوَ الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ