الصفحه ٧٠٩ : الرّحيم
١ ـ (وَالْفَجْرِ)
: اسم جنس في
الظّاهر ، (٣) ويجوز أن يكون المراد الفجر الطّالع من ليلة القدر
الصفحه ٧٢٣ :
ابن عمّ خديجة أخي أبيها ، وكان امرأ قد تنصّر في الجاهليّة ، وكان يكتب
الكتاب العربيّ ، فكتب
الصفحه ٣٦٤ : على استفادته المال بعد عقد الكتابة.
والمراد بالعلم (٩) غلبة الظنّ قبل عقد (١٠) الكتابة جائز معجّلا
الصفحه ٤٩١ : إلى (عِبادِنا)(٤).
عن ابن عباس :
أنّه سأل كعبا عن قوله : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٨ : . (٧)
٥ ـ (اكْتَتَبَها)
: من الكتابة ،
كالتقوّل من القول. وقيل : (٢٤١
و) استكتبها. (٨)
٦ ـ (الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ
الصفحه ٢٣٦ : ...) [الكهف : ٢٨]. (٢) وعن الحسن : إلا هذه الآية وقوله : (وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا) [الكهف : ٢٨] ، وقصة ذي
الصفحه ٤٠٥ :
سقف من ألواح الرخام ، ألحم (١) بعضها إلى بعض بالرصاص ، والقصر فوق ذلك السقف الذي (٢) فيه مجالس
الصفحه ٤٦٢ : النّسبة والمرأة الفاتنة ذكرا مخلّدا ، وهو أن صرّح باسمه ووصفه بالجميل
في كتابه المعجز ، وهو حيّ مكلّف يأكل
الصفحه ٢٠٥ : تلك الكتابة ، واستفسره ، فقرأها عليه
دانيال : بسم الله العلي الأعظم عزّ هذا الملك فذلّ ، ووزن فخفّ
الصفحه ٥٩ : عمران : ٨١] ، يقول : «ولقد صرّح ابن مسعود وقرأ : (وإذ أخذ الله ميثاق
الذين أوتوا الكتاب)» ، (٤) ذلك أنه
الصفحه ٥١٣ : .
١٠١ ـ الظاهر
من كتاب الله (٢٨٠
و) أنّ الغلام
الحليم هو إسماعيل عليهالسلام ، وأنّ البشارة بإسحاق ، وهو
الصفحه ٤٣٠ : يَقُولُوا آمَنَّا)
: بيان للترك
الذي حسبوه ، وهذه كقوله : (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ
الصفحه ٥١٥ : أسرع إلى قبول غيرها.
وسبب الاختلاف
ما روي عن عبد الله بن سلام قال : كنّا نتعلم في كتاب يهوذا الذي لم
الصفحه ٥٣٠ : ، فضربه بعصا كانت في يده ، وقال : مثلك (٢) يزعم أنّه سليمان النّبيّ ، فبكى سليمان ، وبكت
الملائكة في
الصفحه ٢١٨ :
٥٦ ـ (قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ)
: قال ابن عباس
: إنّ ناسا من خزاعة كانوا يعبدون الجنّ