الصفحه ٦٧٥ : (٦) ، ويجوز إطلاق الاسم بمعنى المصدر ، كقوله : (عَذابِي وَنُذُرِ (٧)) [القمر : ١٦].
٣٩ ـ أي عن
المنهال علي
الصفحه ٢٧٨ :
تزورنا أكثر ممّا تزورنا» ، فأنزل الله. (١)
قال الكلبيّ : (ما بَيْنَ أَيْدِينا)
: الآخرة ، (وَما
الصفحه ٣٩١ :
لاعتبار كلّ واحد من الراعين ، أو لاعتبار المصدر ، أو لاعتبار كون الاسم مشتقّا
من الفعل ، كقوله
الصفحه ٥٣٥ : ء. (٨)
٣٠ ـ (إِنَّكَ مَيِّتٌ)
: أطلق اسم
المآل على الحال ، كقوله : (أَعْصِرُ خَمْراً) [يوسف : ٣٦] ، قال
الصفحه ٦٠٥ : ) :
(جَمِيعٌ)
: موحّد ، و (مُنْتَصِرٌ)
: نعته.
٤٥ ـ (سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ)
: وقد هزم بحمد
الله يوم بدر
الصفحه ٩٥ : الشّيطان في الأمنيّة.
(ثُمَّ فُصِّلَتْ) من عنده بلا وساطة ، أو التفصيل : هو تفسير رسول الله
مجملات الآي
الصفحه ١٣٧ :
بيته. قالوا : فوفّى له الملك إلى أن توفي هذا الملك ، وقام مقامه قابوس بن
مصعب فهو الذي نكث العهد
الصفحه ١٦٠ : ) [الأعراف : ٨٩] ، وقوله : (مَتى نَصْرُ اللهِ) [البقرة : ٢١٤] ، وقول موسى : (رَبَّنَا اطْمِسْ) [يونس : ٨٨
الصفحه ١٩١ :
٧١ ـ (وَاللهُ فَضَّلَ)
: ابن عباس :
نزلت في نصارى نجران ، أنهم استقبحوا إشراك مماليكهم معهم في
الصفحه ١٩٢ : (٣) المحشوة من القرّ (٤) ، ونحوه.
٨٣ ـ (يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللهِ)
: بأنّها منه.
(ثُمَّ يُنْكِرُونَها
الصفحه ٢٤٣ : ، والاستثناء على سبيل المجاز ؛ لأنّ المشركين
كانوا يعبدون الله على سبيل المجاز بما يظهرون من الخضوع كما يعبدون
الصفحه ٢٩٣ : ].
(وَأَضَلَّهُمُ
السَّامِرِيُّ)
: دعاؤه إلى
الضلالة بخذلان الله تعالى. والسامريّ : لقب ، واسمه موسى بن ظفر
الصفحه ٢٩٤ : ـ (أَفَلا يَرَوْنَ)
: كلام مبتدأ من
جهة الله تعالى ، وفي فحواه دلالة أنّ داعي الله يجاب (٣) لا محالة ، إمّا
الصفحه ٣٢٧ :
وبالزبور كتاب داود. ويحتمل : أنّ المراد (١) بالذكر اللوح المحفوظ ، و (٢) بالزبور كتاب يعلمه الله
الصفحه ٣٩٢ : ، كوفيّ شاميّ ومدنيّ أوّل (٣). (٤)
بسم الله الرّحمن الرّحيم
١ ـ (طسم)
: قال ابن عباس
: عمي على العلما