الصفحه ٢٧٢ :
٥٠ ـ (مِنْ رَحْمَتِنا)
: من قائم مقام
الاسم ، تقديره : (٢٠٨
و) شيئا من
رحمتنا ، أي : نعمتنا
الصفحه ٤٥٠ :
٤ ـ (ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ
قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ)
: في إحالة مجاز
القوم ، وذلك لنقلهم
الصفحه ٤٦٨ : ، وطلّقها. (٢) وتزوّج بامرأة فلمّا دخل عليها وبسط يده إليها قالت :
أعوذ بالله منك ، فقال عليهالسلام : لقد
الصفحه ٥٢٣ : واجعل اسمي مع أسمائهم في أفواه بني إسرائيل عند صلاتهم ، فأوحى الله
إليه : إذ (٢) لم تقبل العافية فستأتيك
الصفحه ٥٩٤ : كلّم
الله موسى عليهالسلام عليه ، وهو بمدين ، واسمه زبير ، وكان حجابا بين الله
وبين موسى ، فسمع صرير
الصفحه ٦٣٦ : خلاف. (٤)
بسم الله الرّحمن الرّحيم
٢ ـ (لِمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ)
: هم : (كُفُّوا
الصفحه ٦٩٨ : وحقّ لها أن تسمع وتطيع (١)» (٢).
(يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ)
: قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٠٤ : : آمن. (١١)
١٥ ـ (وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى)
: يقتضي افتتاح
الصّلاة بذكر الله بأيّ لفظ ذكر
الصفحه ٢٣٨ : (٣).
وإنّما لم
يكونوا من آيات (٤) الله عجبا (٥) ؛ لجريان سنة الله بالكرامات.
وأصحاب الكهف
فتية من اليونانية
الصفحه ٣٣١ :
الأثر؟ وما الرزق؟ وبأيّ أرض تموت؟ قال : فيقال للنطفة : من ربّك؟ فتقول :
الله ، فيقال : من رازقك
الصفحه ٣٧٧ : رسول [الله](١) ، وأما المنافقون (٢) فكانوا يخرجون بغير إذن. (٣)
٦٣ ـ (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ
الصفحه ٣٨٥ : لعقبة بن أبي معيط وخليلا ، وكان قد
غشي رسول الله حتى كاد يسلم (٢) ، فلقيه أميّة بن خلف ، فقال : بلغني
الصفحه ٣٩٠ : .
(أَثاماً)
: جزاء الإثم ،
يقال : أثمه يأثمه إذا جازاه جزاء إثمه. (١)
٧٠ ـ (يُبَدِّلُ اللهُ سَيِّئاتِهِمْ
الصفحه ٤٠٤ :
كان يخبز له في مطبخه كلّ يوم ستّ مئة كرّ (١) حنطة ، ويذبح له كلّ غداة ستة آلاف ثور ، وعشرون ألف
الصفحه ٤٤٠ : الله الرّحمن الرّحيم
٦ ـ عن ابن عباس في قوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ
الْحَدِيثِ) قال