الصفحه ٤٠٨ : ، قالت بلقيس : من
محمد؟ قال سليمان : محمد رسول الله يكون في آخر الزمان ، قالت بلقيس : فلم صار
اسمه على
الصفحه ٧٢١ : ذنبه
ما عمل وهو عامله ، وشفّع في أهل بيته ، وكان (٣) اسمه في السّماء أسير الله في الأرض ، إن عمل خيرا
الصفحه ١٥١ : . (٤)
١٤ ـ (لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ)
: العبادة.
كان النبيّ عليهالسلام يقول إذا سجد : «سجد وجهي للذي خلقه
الصفحه ٢١٣ : : هو أن
يدّعي الإنسان علما لا يحسنه ، ويكذب على سمعه وبصره وفؤاده. (٥) وقال مقاتل : يقول الله تعالى
الصفحه ٢٧٣ : ـ (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِدْرِيسَ)
: هو أبو جد نوح
عليهماالسلام ، واسمه أخنوخ (٢). وقيل : أنوخ. وسمّي إدريس
الصفحه ٦٣٢ :
سورة الممتحنة
مدنيّة. (١)
وهي ثلاث عشرة
آية بلا خلاف. (٢)
بسم الله الرّحمن الرّحيم
١ ـ عن
الصفحه ٦٥٧ : ـ (إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ)
: أطلق قريش اسم
الجنون على رسول الله صلىاللهعليهوسلم لمعنيين : أحدهما : أنّهم
الصفحه ٧٠٥ : الجهاد أفضل؟ قال : «من عقر جواده وأهريق دمه» ، قلت : يا نبيّ الله ، كم
كتاب أنزل الله؟ قال : «مئة كتاب
الصفحه ٩٤ : الطبقات الكبرى ٨ / ٣٧٩ ، عن عائشة.
(١١) لا يعرف اسمه ولا نسبه ، وكانت له صحبة ، وكان ينزل ذا الحليفة
الصفحه ٩٦ : ، وأرخينا ستورنا ، واستغشينا ثيابنا ، وثنينا صدورنا على عداوة
محمد عليهالسلام كيف يعلم بنا؟ فأنبأ الله
الصفحه ١٣٦ : ، ثمّ إنّ يوسف دعا له بالعبرية ، وأثنى عليه بالعربيّة
، فلم يعرفها الملك ، وانقطع عن الجواب ، واستحسن
الصفحه ٢٢٤ : (٩) ، ثم يطلبون إلى الله أن يذهب ذلك الاسم عنهم ، فيذهب. (١٠)
٨٠ ـ (وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي)
: عن ابن
الصفحه ٤٤ : ] ينقل قول الفراء : (مَنْ آمَنَ بِاللهِ) خبر (البرّ) ، على الاكتفاء بالمعنى الدالّ في الاسم
على المصدر
الصفحه ٢٠٣ : الزمان ،
يخرج من تهامة ، ويهاجر إلى طيبة ، اسمه محمد وأحمد ، يطحن الله به الكفر ، ويفرّق
به بين الحق
الصفحه ٢٣٩ : راع (٢) ومعه كلب له ، فدعوه إلى أمرهم ، فأعجبه ذلك ، فتابعهم
عليه ، ومضى معهم ، وتبعه (٣) كلبه ، واسم