الصفحه ١٣٢ : ءٍ)
: أي : شيئا ، ف
(مِنْ) صلة مؤكدة للنفي. (٢)
(ذلِكَ مِنْ فَضْلِ
اللهِ عَلَيْنا)
: دليل أنّ
أسباب
الصفحه ٦ : عنايته بالبلاغة في قسم
الدراسة).
٥ ـ الاستئناس
بما جاء في بعض الترجمات لعبد القاهر الجرجانيّ بأنّ له
الصفحه ٣٢٦ : الْأَكْبَرُ)
: الموت (٢) ، لأنّهم مستعدون له ، والدنيا (٢٢٥ ظ) سجنهم. وقال الكلبيّ : الأطباق (٣) على النار بعد
الصفحه ٤١٨ :
سورة القصص
مكية. وروى
المعدل عن ابن عباس : أنّ آية واحدة نزلت بالجحفة ، ورسول الله مهاجر إلى
الصفحه ٤٩٥ : : ٢]. (٣)
بسم الله الرّحمن الرّحيم
١ ـ (يس)
: قال : يا
إنسان (٤) ، إلا أنّ حرف النّداء لا (٥) يمال (٦) ، واسم
الصفحه ٨٧ : محال عليها ، ووضعت اسم السورة ورقم الآية بجوارها بهذا
الشكل [اسم السورة : رقم الآية].
٥ ـ وضعت
الآيات
الصفحه ٢٧٧ : : الغيّ : اسم واد في جهنّم. (١) وقيل : مأخوذ من الغياية ، وهي الظّلّة والسحابة. وعن
كعب وأصحابه قال : صفة
الصفحه ٣٨١ : يعلّمك هذه الأحاديث ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : الرحمن اسم من أسمائه (٣) كريم شريف ، ولم أبعث
الصفحه ٨ :
التي ترجمت له.
ولكن عند
الدراسة في عقيدته في هذا الكتاب يتبيّن أنّ مؤلف الكتاب ليس أشعريّ المذهب
الصفحه ٢١٢ :
أمّي تستكسيك قميصك ، فأتى ابنها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وذكر له (١) ذلك ، فنزع رسول الله
الصفحه ٣٢١ : .
(وَآتَيْناهُ أَهْلَهُ)
: فكانت امرأته
ولدت له سبع بنين وسبع بنات ، فنشروا له ما كان قد مات (١) في ذلك البلا
الصفحه ٥٢٥ : سليمان من تلك المرأة ، واسمها بتشايع. (٤)
٢٤ ـ (قالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ)
: خاطب الذي
يصوّر له أنّه مظلوم
الصفحه ٥٢٨ :
السّلام تسرّى بها ، وترفّعت المرأة أن تكون سرّية له فطلبت من سليمان عليهالسلام أن يتزوّجها
الصفحه ٥٨٤ : تَنابَزُوا
بِالْأَلْقابِ) جاءنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وللرّجل الاسمان والثلاثة ، فجعل يدعو الرّجل
الصفحه ٣٥٤ :
التفسير. عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده قال : كان رجل يقال له : مرثد
بن أبي مرثد (١) يحمل