الصفحه ١٤٩ :
«لو لا عفو الله ، وتجاوزه ما هنّأ (١) أحدا عيش ، ولو لا وعيده وعقابه لا تّكل كلّ أحد
الصفحه ١٦١ : لِلَّهِ جَمِيعاً)
: عرضوا (٥) على (٦) الله للحساب.
(تَبَعاً)
: جمع تابع ،
كحرس وحارس ، ورصد وراصد
الصفحه ١٨٢ :
(فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ)،
فجلس رسول الله
صلىاللهعليهوسلم. (١)
٢ ـ (أَنْ أَنْذِرُوا)
: المشركين
الصفحه ١٨٩ : : «إنّ الله تعالى لم ينزل داء إلا (٢) أنزل معه دواء ، فعليكم بألبان البقر فإنّها ترمّ من
كلّ الشجر
الصفحه ١٩٨ : المعراج في سورة النجم ، إن شاء الله ، تعالى.
وقيل : إن ليلة الإسراء وليلة المعراج واحد. (٢) وعن أم هانئ
الصفحه ٢٠٤ :
وقال : قد أعلمتك أيّها الملك أوّل مرّة أنّ الله نهاني أن أسجد لغيره ،
فغضب عليه (١) لمخالفته
الصفحه ٢١٧ :
٥٣ ـ (وَقُلْ لِعِبادِي)
: قال ابن عباس
: كان أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمكة (١) يؤذيهم
الصفحه ٢٢٥ : المبالغة.
٨٤ ـ (شاكِلَتِهِ)
: ما يشاكله
ويليق به من الخصال التي خلقها الله ميسّرة له. وفي الآية ردّ على
الصفحه ٢٤٤ : صالح ، عن ابن عباس رضي الله عنهما : أنّ حبري أهل نجران ، وهما السيد والعاقب
، قدما بمن معهما على رسول
الصفحه ٢٦٨ : ، وعبدنا الله لا نؤدّى ، ولا نسمع شيئا نكرهه حتى قدم عبد الله بن أبي
ربيعة (٦) وعمرو بن العاص (٧) ، فلم يبق
الصفحه ٢٨١ : : ٣٥] ، سبحان الله ما أجمعهم على وتيرة واحدة حتى كأنّهم تواصوا
بها ، أو تواطؤوا عليها مع بعد الديار
الصفحه ٣٠١ :
وقالوا : (فَلْيَأْتِنا بِآيَةٍ) لتوهّمهم أنّ تلك الآيات كانت ملجئة ضروريّة (٢١٦ ظ) فأخبر الله
الصفحه ٣٠٢ : ، ويستشهر سيوفهم على نفسه ، ولم تثبت له قدم
بعد ، فأمّا المقوقس ملك القبط فأحسن الإجابة ، وأهدى إليه هدايا
الصفحه ٣٠٦ : إيّاه ، مخلصين له الدين ، قاهرين بإذنه الملحدين ، بخلاف
الأرواح الخبيثة الملابسة للأصنام والطواغيت
الصفحه ٣١١ : )
: أنبياء بني
إسرائيل ، ومن سلك منهاجهم. وكان دانيال الحكيم عليهالسلام منهم. عن عبد الله بن أبي الهذيل