الصفحه ٣٣٤ : )
: الكلمة الطيبة
: لا إله إلا الله.
(صِراطِ الْحَمِيدِ)
: الإسلام.
٢٥ ـ (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا)
: عن
الصفحه ٣٣٨ : وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ)
: قال محمد بن
أبي موسى (١) : الوقوف بعرفة من شعائر الله ، ومن يعظمها
الصفحه ٣٤١ :
عباس (٢٢٩
ظ) فسلّمنا عليه
، (١) فقال لصاحبي : من أنت؟ فانتسب له فعرفه (٢) فقال : يا أبا العباس
الصفحه ٣٦٢ :
استأذن ثلاثا ، فلم يؤذن له ، فليرجع» ، فقال له : أقم بيّنة وإلا أوجعتك ،
فقال أبو سعيد : فأتانا
الصفحه ٣٧٢ :
٥٤ ـ ونزل (قُلْ أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا)
: تتولّوا.
(وَإِنْ
الصفحه ٣٨٤ : إلى ما عملوا من عمل لغير الله في الدنيا ،
فجعلناه في الآخرة هباء ، يقول : بطلت أعمالهم فلم تقبل ، جعلت
الصفحه ٤٣١ : يَرْجُوا لِقاءَ اللهِ)
: بشارة لأولياء
الله خاصّة ولأهل السنّة والجماعة.
واتصالها (٢) من حيث اعتذار صبر
الصفحه ٤٤١ : كان عاقلا فهو عند الله حكيم. (٣) عن أنس : أنّ النبيّ عليهالسلام قال : «رأس العقل بعد الإيمان بالله
الصفحه ٥٠٦ :
عند الله ثلاث شفاعات وعدتهنّ ، ثمّ ذكرنا في الحديث ، وفيه طول. (١)
وعن عائشة قالت
: إذا خرج
الصفحه ٥١٥ : الله بن سلام قال : أراد أن يذبحه في جبل بيت
المقدس. إلا أنّ قبول الأخبار بذبح إسماعيل وكون المذبح بمنى
الصفحه ٥٣٠ : السماوات ، قالوا : إلهنا وسيّدنا ، عبدك ونبيّك أذنب ذنبا ، وأنت
الغفور الرّحيم ، فقال الله تبارك وتعالى
الصفحه ٥٣٢ : يحبّك ، وحبّ عمل يقرّب إلى حبّك ، فقال : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إنّها حقّ فادرسوها ، ثمّ
الصفحه ٥٥٠ :
الله على ظنّ أنّه بنات الله ، تعالى الله عمّا يقولون ، فالسّماوات تكاد
يتفطّرن من فوقهن ، أي : من
الصفحه ٥٥١ :
٢٠ ـ عن قتادة
قال : إنّ الله تعالى يعطي على نيّة الآخرة ما يشاء من أمر الدّنيا ، ولا يعطي على
الصفحه ٥٨١ :
سورة الحجرات
مدنيّة. (١)
وهي ثماني عشرة
آية بلا خلاف. (٢)
بسم الله الرّحمن الرّحيم