الصفحه ٤٨ : العالم الصادق» (٢) يزيد فيه على تلك الأقوال قولا.
٤ ـ وفي تفسير
قول الله تعالى : (طه (١)) يذكر قولا
الصفحه ٤٩ : رجل من المسلمين على صف الروم
حتى دخل فيهم ، فصاح الناس ، وقالوا : سبحان الله ، يلقي بيده إلى التهلكة
الصفحه ١٢٠ : ، وحسن عاقبة الجميع ، وحسن ذكر
الله إيّاهم. (١) والقول الأول الأصحّ ؛ لقوله : (بِما أَوْحَيْنا إِلَيْكَ
الصفحه ١٤١ : الْمَلِكِ)
: في سلطان
الملك وطاعته إلا بمشيئة الله. قيل : شاء الله ذلك ، وأذن له فيها بإلهامه الكيد
الصفحه ١٥٦ : وقعت إلى فعل لوقعت إلى أفعال الله تعالى ، وهم معترفون بذلك ، ولو
قصدوا تحذيرا بالوصف لأحالوا كلامهم إلى
الصفحه ٢١٥ : أبيه (٥) : أنّ المشركين قالوا لرسول الله : قلوبنا في أكنّة
ممّا تقول ، وبيننا وبينك حجاب مستور فأنزل
الصفحه ٢٢٨ : ، والوليد بن المغيرة ، وعبد الله بن أبي (٣) أمية بن المغيرة ، والعاص بن وائل ، ونبيه ومنبّه ابنا
الحجاج
الصفحه ٢٣٧ :
٥ ـ (ما لَهُمْ بِهِ)
: بالله.
(مِنْ عِلْمٍ)
: حقيقة ؛
لأنّهم لا يعرفونه ولا يعلمونه ، وإن
الصفحه ٢٤١ : من الملوك مسلم ، يقال له : يستفاد ، قد غزا تلك المدينة ، فظهر عليها ،
وكسّر علاماتها ، وأظهر علامات
الصفحه ٢٥١ : له موسى : (ذلِكَ ما كُنَّا
نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلى آثارِهِما قَصَصاً فَوَجَدا) [الكهف : ٦٤ ـ ٦٥
الصفحه ٢٦٢ :
وعن أبي (١) سعد بن أبي فضالة (٢٠٥ ظ) الأنصاريّ قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول
الصفحه ٢٧٠ :
أرحاما ، وإن خالفونا ، فقال : والله لأخبرنّه أنّهم يقولون : إنّ (٢) عيسى بن مريم عبد ، قالت : ثمّ غدا
الصفحه ٢٨٠ : ، معهم الحسك والكلاليب ، فقام رجل من الأزد ، يقال
له : جندب بن زهير (٢) ، إلى رسول الله
الصفحه ٢٨٢ :
٧٩ ـ (كَلَّا)
: إن دخلت على
كلام فهو ردّ له بمنزلة بلى ، وإن جاءت صدر الكلام فهي بمنزلة لا ، وهي
الصفحه ٣١٦ : به ليجدّدوا له عذابا آخر ، فأرسل الله تعالى ريحا عاصفا ، فنسفت رماد تلك
النار عن وجه الأرض ، ثمّ