الصفحه ٥١٧ : الجحيم. (٣)
١٧١ ـ وفي قوله
: (وَلَقَدْ سَبَقَتْ
كَلِمَتُنا لِعِبادِنَا ...) الآيات ، دلالة على أنّ الله
الصفحه ٦٤٩ : تتوبا إلى الله توبا أو فأسرعا.
(وَصالِحُ
الْمُؤْمِنِينَ)
: أبو بكر وعمر
وعليّ ، (٥) فتقديره : ومن صلح
الصفحه ٦٨ : في معرض رده على اليهود والإمامية ، ليفرق بين النسخ والبداء ، فركز
في تعريفه على أن علم الله تعالى عام
الصفحه ١٩٤ :
أشوع ، قال : يا رسول الله ، إنّ امرأ القيس الكندي جاورني في أرضي ، فاقتطع
أرضي ، فذهب بها
الصفحه ٢٠٩ : الأولياء ، يقول الله تعالى : (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا) [البقرة : ٢٥٧] ، (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٢٩ :
وصنعت ما سألناك (١) ، صدّقناك. فقال النبيّ عليهالسلام : «ما بهذا بعثت إنّما جئتكم من الله بما
الصفحه ٢٥٢ :
من الله علّمنيه الله لا تعلمه (١) ، فقال موسى عليهالسلام : (هَلْ أَتَّبِعُكَ
عَلى أَنْ
الصفحه ٢٥٦ : الله صلىاللهعليهوسلم ، فخرجت من عنده ، فوجدت ناسا من أهل الكتاب معهم كتب ومصاحف ، قالوا :
استأذن لنا
الصفحه ٣٢٣ : ) يعني : قوم عيسى عليهالسلام.
٩٣ ـ (وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ (٢٢٤ ظ) بَيْنَهُمْ)
: قيل : إنّ
الله
الصفحه ٣٢٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أتى قريشا وهم في المسجد مجتمعون ، وثلاث مئة وستون
صنما مصفوفة في الحجر
الصفحه ٣٢٨ : المبارك : الآيات قوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ
عَلى حَرْفٍ ...) [الحج : ١١] الآيتان ، وقوله
الصفحه ٤٣٨ : المعتدلة التي فطر
الله عليها آدم وحوّاء وأولادهما إلى أن أفسد قابيل ما أفسد (٢).
٣٥ ـ (أَمْ أَنْزَلْنا
الصفحه ٥٦٤ :
فإذا رأى ما هو أحسن منه رمى به ، وعبد الآخر من بعد الله (١) ، من بعد ما فعل الله به هذا الفعل
الصفحه ٥٦٦ :
على مثل القرآن ، وهو التّوراة : أنّها ناطقة برسالة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وشهد أنّ القرآن
الصفحه ٥٧٩ : (٣) ، وأنّه في حلّ من كتاب (٤) الموادعة ، فكتب إليهم رسول الله ، فلحقوا به ، وعلم
الذين كرهوا كتاب القضّية كيف