الصفحه ٩٣ :
(١٥٧ ظ) سورة هود (عليهالسلام)
مكية (١). وعن المعدل ، عن ابن عباس (٢) رضي الله عنه : إلا آية
الصفحه ١٢٦ : نَتَّخِذَهُ
وَلَداً)
: لأنّه كان
غنيّا لا وارث له ، عنّينا لا يولد له. (٣)
(وَكَذلِكَ) أي : فكما نخبرك
الصفحه ٤٠٩ :
ولن ينفعك الإيمان ، ولن يقبل الله منك صرفا ولا عدلا حتى تؤمني بمحمد صلىاللهعليهوسلم فآمنت
الصفحه ٤٢٧ :
إذا جلست (١) للناس غدا ، وأذنت له ، فأتيني فاستعدي على موسى ،
وقولي : إنّه أرادني على نفسي
الصفحه ٤٥٧ :
٢٢ ـ (وَلَمَّا رَأَ الْمُؤْمِنُونَ
الْأَحْزابَ قالُوا هذا ما وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ
الصفحه ٥٧٤ :
سورة الفتح
مدنيّة. (١)
وهي تسع وعشرون
آية بلا خلاف. (٢)
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الصفحه ٥٨٢ :
وإنّما اختلفوا
في سبب نزول الآية لعمومها ، واشتمالها على هذه المعاني كلّها ، وتلاوة رسول الله
الصفحه ٢٣ :
١٢ ـ يستشهد
بأحاديث موضوعة : كما في سورة النور وعند تفسير معنى النور في قول الله تعالى : (اللهُ
الصفحه ٢٤ :
فإذا أمكنت من ظهرك ، فلا وألت» (١) ، وذلك في تفسير قول الله تعالى : (مَوْئِلاً) [الكهف : ٥٨
الصفحه ٢٤٨ :
(أَنَا)
: عماد. وقيل :
توكيد لا محلّ له من الإعراب كالضمير المتّصل في قوله : (وَإِيَّايَ
الصفحه ٢٦٩ :
فغضب النجاشيّ ، فقال : لا (١) هايم الله ، إذا لا أسلّمهم إليهم ، (٣٠٧ و) ولا أكاد حتى أدعوهم
الصفحه ٢٧٤ : (١) ، فقال : يا إدريس ، لو أخذنا من الكرم فأكلنا ، قال له
إدريس : ما أرى صاحبه هاهنا لأشتري منه ، وإنّي لأكره
الصفحه ٣٠٤ :
بالغد ، وقال : إنّ ربّي قتل ربّكما الليلة ، فسألاه شرح القصة ، فقال : قد
سلّط الله عليه ابنه
الصفحه ٣٥٧ : ، فهلك من
هلك فيّ ، وكان الذي تولى كبره عبد الله بن أبيّ بن (٣) سلول ، فاشتكيت حين قدمتها شهرا ، والناس
الصفحه ٤٣٣ : المضادّة للكشف ، وترك الفعل المتصوّر قتالا. وفيما راعني عن أبي أمامة
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم